أراد احد الصالحين أن يعقد على امرأة، فقال لها في مجلس العقد:
إني رجل سئ الخلق، دقيق الملاحظة، شديد المؤاخذة اى شديد التوبيخ ، سريع الغضب، بطىء الفيء (أي بطيء الرجوع إلى حالة الهدوء) .. فنظرت إليه وقالت: أسوأ منك خلقاً تلك التى تُحوجك إلى سوء خلق .. فقال لها: أنت زوجتي ورب الكعبة. فمكث معها عشر سنين ما حدث فيها شئ إلا كل خير، ثم وقع بينهما شيء فقال لها غاضبا: أمرك بيدك. ( أي أنه جعل طلاقها بيدها إن شاءت طلقت نفسها ).. فقالت له...⁉️
إني رجل سئ الخلق، دقيق الملاحظة، شديد المؤاخذة اى شديد التوبيخ ، سريع الغضب، بطىء الفيء (أي بطيء الرجوع إلى حالة الهدوء) .. فنظرت إليه وقالت: أسوأ منك خلقاً تلك التى تُحوجك إلى سوء خلق .. فقال لها: أنت زوجتي ورب الكعبة. فمكث معها عشر سنين ما حدث فيها شئ إلا كل خير، ثم وقع بينهما شيء فقال لها غاضبا: أمرك بيدك. ( أي أنه جعل طلاقها بيدها إن شاءت طلقت نفسها ).. فقالت له...⁉️