أسامعٌ أنت قربي شيئًا؟
أهناك أصواتٌ أخرى غير صوتي؟
أهناك عاصفةٌ؟ أنا أيضًا عاصفة،
ولكَ تُلوِّح غاباتي.
أهناك أغنيةٌ صغيرة متألمة
تثيرك حتى لتعجز عن أن تسمعني؟ —
أنا أيضًا أغنية، فلتسمعها،
أغنية متوحدة لا يريد سماعها أحد.
ما برحت ذلك الذي كان مرارًا
يسألك في الضيق من أنت.
كل غروبِ شمسٍ كان يتركني
مجرَّحًا ويتيمًا،
شاحب الوجه منفصلًا عن كلِّ شيء،
مطرودًا من كلِّ جماعة، كلُّ الأشياء
كانت تنتصب أديرةُ أكون فيها سجينًا.
أهناك أصواتٌ أخرى غير صوتي؟
أهناك عاصفةٌ؟ أنا أيضًا عاصفة،
ولكَ تُلوِّح غاباتي.
أهناك أغنيةٌ صغيرة متألمة
تثيرك حتى لتعجز عن أن تسمعني؟ —
أنا أيضًا أغنية، فلتسمعها،
أغنية متوحدة لا يريد سماعها أحد.
ما برحت ذلك الذي كان مرارًا
يسألك في الضيق من أنت.
كل غروبِ شمسٍ كان يتركني
مجرَّحًا ويتيمًا،
شاحب الوجه منفصلًا عن كلِّ شيء،
مطرودًا من كلِّ جماعة، كلُّ الأشياء
كانت تنتصب أديرةُ أكون فيها سجينًا.