الزبير بن العوام
كان أعظم مقاتل في التاريخ
حيث كان أمهر من حمل السيف
و كان يقاتل بسيفين في ٱن واحد
وكان لا يجاريه في الفروسية إلا خالد بن الوليد
.. و كان جيش الكفار يرتعب عند مجرد سماع إسمه
و كانو يلقبونه بالمارد الملثم
لشدة قوته و ضخامته
.. و من صفاته أنه كان ضخم و مفتول العضلات
وكان من شدة طوله إذا ركب على فرسه
وصلت رجلاه إلى الأرض ..
هل تعلم ان هناك شي !غريب فٌي قصة معركة بدر
و هو أن جميع الملائكة بدون استثناء،
والذين نزلوا عند ابار بدر،
تمثلوا على صورة بطلٍ واحد من الأبطال
فمن هو هذا الإنسان الذي نزل جبريل في صورته
ليقاتل على الأرض ؟
أو قل من هو ذلك الفدائي الأسطوري الذي نزل جيش كامل من الملائكة الكرام على صورته وشكله ؟
نعم هو الزبير بن العوام
وما هو سر اختيار اللهّ له بالذات من بين كل البشر ليكون صاحب هذا الشرف ؟
مهما تكلمنا عنه لن يكفينا الوقت
لكن لنذكر واحدة من أعظم بطولاته الأسطورية
معركة حصن بابليون
ومن الشام إلى مصر. . .
. . . . هناك في قلب مصر تحصن الروم في حصن
."بابليون "
المنيع لمدة سبعة أشهر
عجز فيها جيش عمرو بن العاص من إحداث أي اختراق فيه،
عندها قرر الفاروق عمر ان يحل هذه المشكلة ،
فارسل إلى عمرو مدداَ يحتوي على
رجال المهمات الصعبة في الجيش الإسلامي
من الزبير بن العوام
و محمد بن مسلمة
فما إن وصل الزبير بن
العوام حتى تفاجأ الروم بفارس عظيم،
مفتول العضلات
لم يحددوا إن كان إنسيا أم مخلوفا من عالم آخَر،
يتسلق الحصن كأنه مارد يٌشق الأسوار شقا بيديه ،
وما هي إلا ثوان مٍعدودة حِتى أصبح ذلك العملاق
الإسلامي فوق أعلى نقطة في الحصن
وعند هذه اللحظة . رفع هذا المغامر المقدام
سيفه في عنان السماء
وصاح بصوت زلزل الأرض كالرعد
عندها
هرع الروم من ثكناتهم من هول ذلك المنظر العجيب ،
لقد كان هذا العملاق هو نفسه
ذلك الرجل الذي نزل جبريل عظيم الملائكة بهيأته
، لقد كان هذا البطل هو حواري
رسول اللهّ
إنه البطل الإسلامي العملاق الزبير بن العوام
كانت هذه السطور غيضاً من فيض أسطورة حقيقية لفارس حقيقي اسمه الزبير بن العوام
أحد العشرة المبشرين بالجنة.
حواري رسول الله صلى الله عليه وسلم.
زوج السيدة اسماء بنت أبي بكر صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم..
كان أعظم مقاتل في التاريخ
حيث كان أمهر من حمل السيف
و كان يقاتل بسيفين في ٱن واحد
وكان لا يجاريه في الفروسية إلا خالد بن الوليد
.. و كان جيش الكفار يرتعب عند مجرد سماع إسمه
و كانو يلقبونه بالمارد الملثم
لشدة قوته و ضخامته
.. و من صفاته أنه كان ضخم و مفتول العضلات
وكان من شدة طوله إذا ركب على فرسه
وصلت رجلاه إلى الأرض ..
هل تعلم ان هناك شي !غريب فٌي قصة معركة بدر
و هو أن جميع الملائكة بدون استثناء،
والذين نزلوا عند ابار بدر،
تمثلوا على صورة بطلٍ واحد من الأبطال
فمن هو هذا الإنسان الذي نزل جبريل في صورته
ليقاتل على الأرض ؟
أو قل من هو ذلك الفدائي الأسطوري الذي نزل جيش كامل من الملائكة الكرام على صورته وشكله ؟
نعم هو الزبير بن العوام
وما هو سر اختيار اللهّ له بالذات من بين كل البشر ليكون صاحب هذا الشرف ؟
مهما تكلمنا عنه لن يكفينا الوقت
لكن لنذكر واحدة من أعظم بطولاته الأسطورية
معركة حصن بابليون
ومن الشام إلى مصر. . .
. . . . هناك في قلب مصر تحصن الروم في حصن
."بابليون "
المنيع لمدة سبعة أشهر
عجز فيها جيش عمرو بن العاص من إحداث أي اختراق فيه،
عندها قرر الفاروق عمر ان يحل هذه المشكلة ،
فارسل إلى عمرو مدداَ يحتوي على
رجال المهمات الصعبة في الجيش الإسلامي
من الزبير بن العوام
و محمد بن مسلمة
فما إن وصل الزبير بن
العوام حتى تفاجأ الروم بفارس عظيم،
مفتول العضلات
لم يحددوا إن كان إنسيا أم مخلوفا من عالم آخَر،
يتسلق الحصن كأنه مارد يٌشق الأسوار شقا بيديه ،
وما هي إلا ثوان مٍعدودة حِتى أصبح ذلك العملاق
الإسلامي فوق أعلى نقطة في الحصن
وعند هذه اللحظة . رفع هذا المغامر المقدام
سيفه في عنان السماء
وصاح بصوت زلزل الأرض كالرعد
عندها
هرع الروم من ثكناتهم من هول ذلك المنظر العجيب ،
لقد كان هذا العملاق هو نفسه
ذلك الرجل الذي نزل جبريل عظيم الملائكة بهيأته
، لقد كان هذا البطل هو حواري
رسول اللهّ
إنه البطل الإسلامي العملاق الزبير بن العوام
كانت هذه السطور غيضاً من فيض أسطورة حقيقية لفارس حقيقي اسمه الزبير بن العوام
أحد العشرة المبشرين بالجنة.
حواري رسول الله صلى الله عليه وسلم.
زوج السيدة اسماء بنت أبي بكر صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم..