فن الاستلقاء: لماذا ننام.. لماذا نستيقظ.. ولماذا نعيش؟!
بيرند برونر
“لا أستطيع التفكير إلا إذا كنت مستلقياً”.
هل تعرف ما هي أهمية النوم والاستلقاء والفلسفة العميقة التي تشملها هذه الأفعال التي تظنها عادية؟ يشرح ويحلل الكاتب الألماني “بيرند برونر”، في كتابه هذا فلسفة النوم والاستلقاء، ليسرد تاريخ النوم وتقاليده المختلفة عبر التاريخ الإنساني، وأيضًا الخرافات المختلفة التي تحدثت عن النوم.
تمتد هذه الأسئلة لتحلل تأثير هذه الأفعال على فكر وحياة الإنسان سواء الاستلقاء الذي يعطي فرصة للإنسان لتأمل ما حوله، وإعادة التفكير في الموجودات، أو النوم الذي يجدد نشاطه ودوافعه، وربما نظرته في الحياة، وكيف يمكن لهذه الأفعال أن تزيد من مشاعرنا العاطفية. فالسرير ليس فقط المكان الذي نستلقي وننام عليه، بل إننا ننام فيه ونحلم ونمارس الحب ،ونتأمل، ونستسلم لمزاج حزين ونتخيل وايضا نعاني عليه.
بيرند برونر
“لا أستطيع التفكير إلا إذا كنت مستلقياً”.
هل تعرف ما هي أهمية النوم والاستلقاء والفلسفة العميقة التي تشملها هذه الأفعال التي تظنها عادية؟ يشرح ويحلل الكاتب الألماني “بيرند برونر”، في كتابه هذا فلسفة النوم والاستلقاء، ليسرد تاريخ النوم وتقاليده المختلفة عبر التاريخ الإنساني، وأيضًا الخرافات المختلفة التي تحدثت عن النوم.
تمتد هذه الأسئلة لتحلل تأثير هذه الأفعال على فكر وحياة الإنسان سواء الاستلقاء الذي يعطي فرصة للإنسان لتأمل ما حوله، وإعادة التفكير في الموجودات، أو النوم الذي يجدد نشاطه ودوافعه، وربما نظرته في الحياة، وكيف يمكن لهذه الأفعال أن تزيد من مشاعرنا العاطفية. فالسرير ليس فقط المكان الذي نستلقي وننام عليه، بل إننا ننام فيه ونحلم ونمارس الحب ،ونتأمل، ونستسلم لمزاج حزين ونتخيل وايضا نعاني عليه.