خواطر يومية | أحمد السيد


Channel's geo and language: not specified, Arabic
Category: Quotes


مساحة يومية عفوية للخواطر والتواصل

Related channels  |  Similar channels

Channel's geo and language
not specified, Arabic
Category
Quotes
Statistics
Posts filter


في ظل التراشق وموجات السباب والتخوين في شبكات التواصل: تفاعَلْ ولا تكن سلبيا صامتاً


العمل الإسلامي في أزمة؛ وهذا هو الحل


هذا زمن استثنائي وفيه فرصة عظيمة لتحقيق الدرجات العالية عند الله بحفظ دينه.


حول سلسلة زاد المصلحين


نقاش حول كيفية التعامل مع أخطاء المصلحين،، ومقترح سلسلة في هذا الباب.


أتفكر في حال نبيّ يبعثه الله وينزل عليه الوحي ويؤيده بالملائكة ثم يُقتَل.
ونبيٍّ آخر يمكث في الدعوة ٩٥٠ سنة ثم لا يؤمن معه إلا القليل..
وفي أكرم الناس، يوسف النبي حفيد الأنبياء ثم يباع ويشترى بثمن بخس..
وفي سيد الناس محمد ﷺ حين يوضع عليه سلا الجزور وهو ساجد..
وفي خليفة خليفة رسول الله ﷺ: عمر حين يمزّق الخنجر أحشاءه، وفي خليفته عثمان حين يشق السيف جسمه، وفي خليفته عليّ حين يغتاله الخارجيّ..

"فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا"

والتفكر في هذا مهم حتى نفهم شيئاً من نظام الابتلاء في الإسلام، وشيئاً من قدر الله في أحبابه وأوليائه..

وهذا مما يثبت أهل الابتلاء؛ فصبراً،
يا رب أفرغ علينا صبراً،
اللهم وعلى أهل غزة والسودان،
وعلى المأسورين في سبيلك،
اللهم وسائر المستضعفين من المؤمنين..


أهمية تربية العاملين على فقه الموازنات وفقه المصالح والمفاسد


يسألني أحد الأحبة قائلاً:

ألاحظ ارتفاع مستوى سقف خطابك الفترة الأخيرة؛ فما السبب؟


خمس وسائل لبناء العلاقة بين النخبة الإصلاحية وبين العامّة..


لسنا في مرحلة خارجة عن نسق التاريخ..

فلنفهم كيف تعاملت الأمة مع مشكلاتها عبر التاريخ..


إن أمسكت نفسي فأرحمها..


تذكير يومي بالانتقال إلى الدار الآخرة..


خاطرة حول مقطع الفتيان الذين أنجزوا في الصيف:

من الذي يربيهم ويعلمهم؟ وكيف حصل ذلك؟


ماذا لو كان المطلوب من المنافقين في زمن النبي ﷺ مجرد حفظ القرآن؟!


وفي المستقبل سنعيش: (واذكروا) التي في صدر الآية بإذن الله..
ونسأل الله أن نكون حينها من المتذكرين الشاكرين..


﴿إذ أنتم قليل مستضعفون في الأرض تخافون أن يتخطفكم الناس﴾


خاطرة في السبب الباعث لإنتاج السلاسل من المحاضرات:


هل لهم أن ينقدوا بعد التثبّت؟

أرسل أحد الإخوة مقالاً في نقد برنامج البناء المنهجي، ويكاد يكون كامل المقال مبنيّاً على معلومات غير صحيحة، خُلطت مع شيء من مُحلّيات الكلام ومزايدات الشعور،
ويقوم المقال على استعراض بعض مقررات وشخصيات البناء المنهجي [المتوهمة] ثم نقدها، ويا ليت هذه المقررات كانت بالفعل موجودة في البناء المنهجي حتى نقول: اختلاف وجهات نظر أو يستحق التأمل والتفكير،
بل عامة المقال مبني على اختلاقات لا علاقة لها بالبناء المنهجي -ومثاله الجزء الظاهر في الصورة حيث لا يوجد هذا الكتاب من مقررات البناء أساساً-.
وإني لأتعجب والله من كثرة الناقدين بناء على معلومات غير صحيحة، ومن ثم يثور السؤال: ما الباعث على هذا الكلام؟

والذي أرسل المقال طالب في إحدى البرامج يستفسر عن هذا المقال خشية التأثر به! .

ومع أن هذا المقال مبنيّ على معلومات غير صحيحة فإنّي أحسن الظن بكاتبه فلعله لا يعلم كونها غير صحيحة، ولكنه مشى واسترسل مع ما يوافق هواه دون تثبت،

أما الكذب المتعمد الذي يعلم أصحابه أنهم يكذبون صراحة فهذا تجده في منصّة [X] في بعض حسابات الذباب الإلكتروني الذي ينشط هذه الفترة في التحذير والتشويه والافتراء والاختلاق، ولن يعودوا إلا بضياع الأوقات والأعمار بإذن الله.

ومما يُخرَج به من عموم المشهد:

١- تذكر نعمة تحقيق الصبر والاحتساب تجاه الأذى.
٢-هشاشة بعض القراء (وهم قليل جدا) حيث يرسلون مثل هذه المقالات وما يشابهها من حملات للتثبت والسؤال -مع كونها ظاهرة البطلان-.
٣- وعي أكثر الطلاب ومتانة تفكيرهم حيث لا يبالون بمثل هذا التشويه.
٤- الخير الكامن في مثل هذا التحذير الكاذب، حيث وصلتني الكثير من الرسائل التي يقول أصحابها: تعرفنا على هذا الخير بسبب الحملات والناقدين، والحمد لله.
٥- أهمية تحمل بعض مؤثري الطلاب مسؤولية البيان وتوضيح الملتبسات على من يستطيع ذلك منهم -دون الدخول في جدل وخصومات ومناكفات عقيمة-.
والحمد لله أولاً وآخراً


Video is unavailable for watching
Show in Telegram
نموذج تاريخي معاصر يبين كيف صار الإصلاح حديث الشعب بعد أن كان حديث المصلحين وحدهم.

وهذا تأكيد على فكرة همّ الإصلاح العام وضرورة أن تحمله الأمة لا بعض مكوناتها.

—-


تتردد في بالي من أمس مع ما فيها من عَبْرة المنشد وتوقفه تأثراً - عن فلسطين


لحظات ما قبل النوم = فرصة لينبض القلب بأذكار تتحرك بها الشفتان بهمس لا يسمعه أحد من الناس، قبل لحظة الدخول في الموتة الصغرى: (إن أمسكت نفسي فارحمها)
وبتذييل اليوم بشكر لله على ما أعطى (الحمد لله الذي أطعمني وسقاني وكفاني وآواني)
ثم التفويض والاستسلام وتجديد التوحيد والعبودية: (أسلمت نفسي إليك ووجهت وجهي إليك وألجأت ظهري إليك وفوضت أمري إليك، رغبة ورهبة إليك، لا ملجا ولا منجا منك إلا إليك)
فينام الإنسان بسلام وإيمان ثم يصبح على الفطرة..

20 last posts shown.