قال الإمام أبو العباس ابن تيمية رحمه الله تعالى:
«إذا اجتمع في الرجل الواحد خير وشر وفجور وطاعة ومعصية وسنة وبدعة استحق من الموالاة والثواب على قدر ما فيه من الخير، واستحق من المعادات والعقاب على قدر ما فيه من الشر، فيجتمع في الرجل الواحد موجبات الإكرام والإهانة كاللص تقطع يده لسرقته ويعطى من بيت المال لحاجته»
«إذا اجتمع في الرجل الواحد خير وشر وفجور وطاعة ومعصية وسنة وبدعة استحق من الموالاة والثواب على قدر ما فيه من الخير، واستحق من المعادات والعقاب على قدر ما فيه من الشر، فيجتمع في الرجل الواحد موجبات الإكرام والإهانة كاللص تقطع يده لسرقته ويعطى من بيت المال لحاجته»