مَولاتي أُم البَنين هيَ فاطمة بنتُ حُزام الكِلابيه امها اسمها ثُمامة وهيَ تكون زوجة الإمام عَلي اللي تزوجها بعد استشهاد مَولاتي فاطمة الزَهراء ( عَليهم السَلام )
ولادتها جانت ببيت معروف وجميل النسب وكريم الأصل حسب ما ذُكِر عن ابائها شُجعان من بيت عريق في العُروبه تفتخر بيهم سادات العَرب
هاي بـ يوم من الايام الامام علي عَ جان يم اخو عقيل ابن ابي طالب يتفقد احوال العرب وكالَ
"انظر لي امرأة قد ولدَّتها الفحولة من العرب لأتزوجها فتلد لي غلامًا فارسًا "
جاوبة اخو : "تزوّج بنت حزام الكلابية فإنه ليس في العرب أشجع من آبائها" وبـ رواية أخرى يكولون عقيل ابن ابي طالب اخو الامام كالَ "أخي، أين أنت عن فاطمة بنت حزام الكلابيّة، فإنّه ليس في العرب أشجع من آبائها".
فَـ هنا اخو حجاله عَن أُم البنين وشلون اهلها من اشراف القوم وكُلها تحبهم وتحمد بيهم
بعد تفكير من الامام رضىٰ بهذا الزواج
ولكن اكو هواي من المؤرخين اختلفو ويكولون انُ البنين هي الزوجه الثانيه وغيرهم يكولون الثالثه او الرابعه وتسبقها أمامة وخوله والله اعلم بعد
مَهرها جان حسب الروايات خمس مئة دَرهم
اكو روايات تكول جانت أُم البَنين هيَ من اشد الناس حُبًا بالزهراء " عليها السلام " وجانت تتمنى تدخُل لبيتها تقدم الها الخِدمة وتكون بـ قُربها دائمًا لكن ما كدرت على هذا الشي
والزهراء استشهدت وتركت حزن وجمرة مشتعله بـ داخل كُل شخص يحبها
فَـ بعد زواجها من الامام عَليّ عاهدت نفسها عهد انُ الحُب اللي تكنه للزهراء تظهره لاولادها الحَسن والحُسين وزينب ( عليهم السلام ) وتخدمهم وتقدم الهم كُل الحُب والحنان اللي تقدمه إلهم الأُم وتكون الأم الثانيه الهم
مشت الايام وياهم وصارت تحبهم اكثر من روحها وتبذل كُل جهدها في سبيل رضاهم لدرجة صارو يصيحولها " اماه "
بالنسبه لاسمها ولقبها هم لابد تتنوع الروايات بي اكو رواية تكول
انُ هذا الاسم اطلقه عليها ابوها
والروايه الثانية اللي اكثر صدقًا لحُب وحنان ام البنين واللي كلها تعرفها
تكول جانت مولاتي ام البَنين " عليها السلام " تدمع كُل ما تشوف اولاد فاطمة الزهراء رأسًا تظهر على ملامحهم الحزن والانكسار من يسمعون بـ اسم امهم
من يصيحولها فاطمة " لان اسمائهن يتشابهن "
لهذا راحت للامير عَلي وطلبت منه بعد محد يناديها بـ اسم فاطمة وتنازلت عن اسمها خشيةً وخوفًا على اولاد الزهراء من الحزن والاذى
لهذا الامام عَلي ( عليه السلام ) نسبةً لاولادها الأربعة لَقبها بـ " أُم البَنين "
ولادتها جانت ببيت معروف وجميل النسب وكريم الأصل حسب ما ذُكِر عن ابائها شُجعان من بيت عريق في العُروبه تفتخر بيهم سادات العَرب
هاي بـ يوم من الايام الامام علي عَ جان يم اخو عقيل ابن ابي طالب يتفقد احوال العرب وكالَ
"انظر لي امرأة قد ولدَّتها الفحولة من العرب لأتزوجها فتلد لي غلامًا فارسًا "
جاوبة اخو : "تزوّج بنت حزام الكلابية فإنه ليس في العرب أشجع من آبائها" وبـ رواية أخرى يكولون عقيل ابن ابي طالب اخو الامام كالَ "أخي، أين أنت عن فاطمة بنت حزام الكلابيّة، فإنّه ليس في العرب أشجع من آبائها".
فَـ هنا اخو حجاله عَن أُم البنين وشلون اهلها من اشراف القوم وكُلها تحبهم وتحمد بيهم
بعد تفكير من الامام رضىٰ بهذا الزواج
ولكن اكو هواي من المؤرخين اختلفو ويكولون انُ البنين هي الزوجه الثانيه وغيرهم يكولون الثالثه او الرابعه وتسبقها أمامة وخوله والله اعلم بعد
مَهرها جان حسب الروايات خمس مئة دَرهم
اكو روايات تكول جانت أُم البَنين هيَ من اشد الناس حُبًا بالزهراء " عليها السلام " وجانت تتمنى تدخُل لبيتها تقدم الها الخِدمة وتكون بـ قُربها دائمًا لكن ما كدرت على هذا الشي
والزهراء استشهدت وتركت حزن وجمرة مشتعله بـ داخل كُل شخص يحبها
فَـ بعد زواجها من الامام عَليّ عاهدت نفسها عهد انُ الحُب اللي تكنه للزهراء تظهره لاولادها الحَسن والحُسين وزينب ( عليهم السلام ) وتخدمهم وتقدم الهم كُل الحُب والحنان اللي تقدمه إلهم الأُم وتكون الأم الثانيه الهم
مشت الايام وياهم وصارت تحبهم اكثر من روحها وتبذل كُل جهدها في سبيل رضاهم لدرجة صارو يصيحولها " اماه "
بالنسبه لاسمها ولقبها هم لابد تتنوع الروايات بي اكو رواية تكول
انُ هذا الاسم اطلقه عليها ابوها
والروايه الثانية اللي اكثر صدقًا لحُب وحنان ام البنين واللي كلها تعرفها
تكول جانت مولاتي ام البَنين " عليها السلام " تدمع كُل ما تشوف اولاد فاطمة الزهراء رأسًا تظهر على ملامحهم الحزن والانكسار من يسمعون بـ اسم امهم
من يصيحولها فاطمة " لان اسمائهن يتشابهن "
لهذا راحت للامير عَلي وطلبت منه بعد محد يناديها بـ اسم فاطمة وتنازلت عن اسمها خشيةً وخوفًا على اولاد الزهراء من الحزن والاذى
لهذا الامام عَلي ( عليه السلام ) نسبةً لاولادها الأربعة لَقبها بـ " أُم البَنين "