طريق الى الله
"الله لايحويه مكان ولايحدهُ زمان"
اقرأ كثيرًا في الديانات والمذاهب والمعتقدات فضولًا بطريقة الناس بحبّ الله وعبادته
من كل ديانات الارض بعددها الكبير، الى الديانات السماويه وكُتبها،التفرعات من الدين الاسلامي وطُرق العباده
فيّ ديني تسمع كثيرًا "ان تعبد الله كأنك تراه فأن لم تكن تراه فإنه يراك"
فمعناه هنا اُعبد بإحسان
الموسيقى حرام بديانه
والتعبد بالموسيقى بديانه آخرى
الروحانيه في الحب والعشق
النهايات وحتميتها واختيار الموتى طرق موتهم
العباده بألم و العباده بحب
العباده تحديدًا!!
العالم شاسع والبشر عقول تنمو و تتعلم
الدين قناعه وربما فطره
وفي تيّه الحياه ربمًا ينقذك هذا الايمان فأنا اجزم انه لا يمكن العبث مع المؤمنين
قد يحلم شخصًا بالالتئام عبر الدين
قد يتمنى شخصًا الوصل للسلام عبر الدين
قد يجد شخصًا ذاته عبر الدين!
ف اثار فيني تساؤلات عدّه لماذا نختار الطرق الروحانيه المُعقده ربمًا للشفاء؟
وعلى اي اساس نختار هذا تحديدًا
ولكثرة الجدل حول ديني اثار فيّ تساؤلات عديده
تلك التساؤلات التي تسأل عنها شخصًا اعلم منك فيقول "لاتخوض بالدين"دعك من ذلك" او حتى استغفر الله "
وكأنك اقدمت على ذنب
لله عز وجل امور غيبيّه لانعرف عنها وهذا ما يجعلنا نَعبد بيقين نبحث عن ماهيتنا في نهايتنا
وقد نجد الاجوبه..
تزكية النفس لها اثنان من المعاني
والاول التطهير والثاني الزياده
اما النفس هي ثلاثه:مطمئنه و لوامه وامارة بالسوء
هُنا تلخيص للبشريه جميعها
ويقال بالنفس المطمئنه التي قد سكنت إلى ربها وطاعته وأمره، فاطمأنت إلى محبته وعبوديته وذكره، واطمأنت إلى لقائه ووعده، واطمأنت إلى قضائه وقدره، واطمأنت إلى ضمانه وكفايته وحسبه، وأنه لا غنى لها عنه
النفس اشدّ اعداء الانسان الداخلي فهي تدعو الى ايثار تساؤلات انّ لم تكون مؤمنًا مطمئنًا سرت الى سُبل كافره ..
ولكنّ تساؤلات المؤمن لا تزيده الا يقينًا فتزكية النفس معنى اصيّل للحياه ويدعو الى جميع الاجوبه (وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ ۖ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُم مِّنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا)
"الله لايحويه مكان ولايحدهُ زمان"
اقرأ كثيرًا في الديانات والمذاهب والمعتقدات فضولًا بطريقة الناس بحبّ الله وعبادته
من كل ديانات الارض بعددها الكبير، الى الديانات السماويه وكُتبها،التفرعات من الدين الاسلامي وطُرق العباده
فيّ ديني تسمع كثيرًا "ان تعبد الله كأنك تراه فأن لم تكن تراه فإنه يراك"
فمعناه هنا اُعبد بإحسان
الموسيقى حرام بديانه
والتعبد بالموسيقى بديانه آخرى
الروحانيه في الحب والعشق
النهايات وحتميتها واختيار الموتى طرق موتهم
العباده بألم و العباده بحب
العباده تحديدًا!!
العالم شاسع والبشر عقول تنمو و تتعلم
الدين قناعه وربما فطره
وفي تيّه الحياه ربمًا ينقذك هذا الايمان فأنا اجزم انه لا يمكن العبث مع المؤمنين
قد يحلم شخصًا بالالتئام عبر الدين
قد يتمنى شخصًا الوصل للسلام عبر الدين
قد يجد شخصًا ذاته عبر الدين!
ف اثار فيني تساؤلات عدّه لماذا نختار الطرق الروحانيه المُعقده ربمًا للشفاء؟
وعلى اي اساس نختار هذا تحديدًا
ولكثرة الجدل حول ديني اثار فيّ تساؤلات عديده
تلك التساؤلات التي تسأل عنها شخصًا اعلم منك فيقول "لاتخوض بالدين"دعك من ذلك" او حتى استغفر الله "
وكأنك اقدمت على ذنب
لله عز وجل امور غيبيّه لانعرف عنها وهذا ما يجعلنا نَعبد بيقين نبحث عن ماهيتنا في نهايتنا
وقد نجد الاجوبه..
تزكية النفس لها اثنان من المعاني
والاول التطهير والثاني الزياده
اما النفس هي ثلاثه:مطمئنه و لوامه وامارة بالسوء
هُنا تلخيص للبشريه جميعها
ويقال بالنفس المطمئنه التي قد سكنت إلى ربها وطاعته وأمره، فاطمأنت إلى محبته وعبوديته وذكره، واطمأنت إلى لقائه ووعده، واطمأنت إلى قضائه وقدره، واطمأنت إلى ضمانه وكفايته وحسبه، وأنه لا غنى لها عنه
النفس اشدّ اعداء الانسان الداخلي فهي تدعو الى ايثار تساؤلات انّ لم تكون مؤمنًا مطمئنًا سرت الى سُبل كافره ..
ولكنّ تساؤلات المؤمن لا تزيده الا يقينًا فتزكية النفس معنى اصيّل للحياه ويدعو الى جميع الاجوبه (وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ ۖ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُم مِّنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا)