لا تِمتلك شامات
تِمتلِك نجُوم سِوداء
تراها، مُتخذة شكل الهِلال
فَي بَشرتها السَمراء
انظُر لها
فَتكادُ دَقات قلبي ان تُمزق
الشريان
تَتبسمُ
فَأُصاب بَـالرجفان
ثُم تبدأ حديثها بسؤالي
"أتحُبني..؟!"
ما هذا الهذيان..؟!
فَـأنا مُستهامٌ بَكِ حد الهُيام
حَبيبة الفؤاد انتِ
مالِكةُ الروحِ، صاحِبة الحَنان
- لَيالي .
تِمتلِك نجُوم سِوداء
تراها، مُتخذة شكل الهِلال
فَي بَشرتها السَمراء
انظُر لها
فَتكادُ دَقات قلبي ان تُمزق
الشريان
تَتبسمُ
فَأُصاب بَـالرجفان
ثُم تبدأ حديثها بسؤالي
"أتحُبني..؟!"
ما هذا الهذيان..؟!
فَـأنا مُستهامٌ بَكِ حد الهُيام
حَبيبة الفؤاد انتِ
مالِكةُ الروحِ، صاحِبة الحَنان
- لَيالي .