التأمل والتركيز
من الضروريات في الحياة وله أبعاد كثيرة يحتاج الإنسان مالا يقل عن ٢٠ دقيقة في اليوم يقضيها في التأمل والتركيز على شيئ ما مثل الطبيعة.
ويفضل تقسيم هذه ال ٢٠ دقيقة
إلى ١٠ دقائق صباحًا
و١٠ دقائق مساءً
وبالممارسة ستكتسب عادة التركيز ويتلاشى التشتت شيئًا فشيئًا وهذا ما نحن بحاجة ماسة اليه فأغلبُنا يُعاني من التشتت وعدم التركيز
كأن يبحث عن شيئ ما وهو في يده وغيرها من الامور وهذا لا يشمل الامور البسيطة بل يتدرج إلى أن يصل الى أمور اكثر واقعية واهمية في الحياة مثل التركيز على الهدف الاساسي من الحياة غالبًا نفقد التركيز عنه وتشتتنا الوسائل وتبعدنا كثيرًا.
فعادة التركيز ستتدرج لدينا ايضًا من الأمور البسيطة إلى الامور العظيمة التي نحتاج فيها ان نكون في أوج تركيزنا للوصول الى النجاح المطلوب أو اتخاذ القرارات المصيرية .
مثال السيدة زينب( عليها السلام )
في حادثة كربلاء كانت مركزة على هدفها ومشروع الاسلام وتجلى ذلك في رفع جسد اخيها الحسين المشقق بالسهام وقولها اللهم تقبل منا هذا القربان ..فلم يشتتها السبي والقتل عن هدفها كما قلنا ومشروع الإسلام ❤
من الضروريات في الحياة وله أبعاد كثيرة يحتاج الإنسان مالا يقل عن ٢٠ دقيقة في اليوم يقضيها في التأمل والتركيز على شيئ ما مثل الطبيعة.
ويفضل تقسيم هذه ال ٢٠ دقيقة
إلى ١٠ دقائق صباحًا
و١٠ دقائق مساءً
وبالممارسة ستكتسب عادة التركيز ويتلاشى التشتت شيئًا فشيئًا وهذا ما نحن بحاجة ماسة اليه فأغلبُنا يُعاني من التشتت وعدم التركيز
كأن يبحث عن شيئ ما وهو في يده وغيرها من الامور وهذا لا يشمل الامور البسيطة بل يتدرج إلى أن يصل الى أمور اكثر واقعية واهمية في الحياة مثل التركيز على الهدف الاساسي من الحياة غالبًا نفقد التركيز عنه وتشتتنا الوسائل وتبعدنا كثيرًا.
فعادة التركيز ستتدرج لدينا ايضًا من الأمور البسيطة إلى الامور العظيمة التي نحتاج فيها ان نكون في أوج تركيزنا للوصول الى النجاح المطلوب أو اتخاذ القرارات المصيرية .
مثال السيدة زينب( عليها السلام )
في حادثة كربلاء كانت مركزة على هدفها ومشروع الاسلام وتجلى ذلك في رفع جسد اخيها الحسين المشقق بالسهام وقولها اللهم تقبل منا هذا القربان ..فلم يشتتها السبي والقتل عن هدفها كما قلنا ومشروع الإسلام ❤