يقول ملتقط الصورة:
ليلة أمس كنت جالسا أنتظر موعد إقلاع طائرتي ، فلمحت ابنتي الصغيرة التي اعتادت أن تلقي التحية على كل من تراه- تتوجه نحو هذا الرجل.
ألقت عليه التحية! فمد إليها يده وسألها إن كانت ترغب بالجلوس بجانبه ، أومأت له إيجابا براسها.
فأخرج الرجل من جيبه لوحا إلكترونيا وبدأ بتعليمها الرسم ، ثم شاهدوا الرسوم الكرتونية معا .وشاركته هي طعامها. لم تكن مدة جلوسهما قصيرة ، بل جلسا معا لمدة 45 دقيقة.
مشاهدتي لهذا المنظر جعلني أفكر! هذا الرجل و ابنتي الصغيرة ، من جنس و عرق و جيل مختلف ، و مع ذلك كونا صداقة جميلة.
هذا حقا هو العالم الذي أريد لابنتي أن تعيش فيه!
ليلة أمس كنت جالسا أنتظر موعد إقلاع طائرتي ، فلمحت ابنتي الصغيرة التي اعتادت أن تلقي التحية على كل من تراه- تتوجه نحو هذا الرجل.
ألقت عليه التحية! فمد إليها يده وسألها إن كانت ترغب بالجلوس بجانبه ، أومأت له إيجابا براسها.
فأخرج الرجل من جيبه لوحا إلكترونيا وبدأ بتعليمها الرسم ، ثم شاهدوا الرسوم الكرتونية معا .وشاركته هي طعامها. لم تكن مدة جلوسهما قصيرة ، بل جلسا معا لمدة 45 دقيقة.
مشاهدتي لهذا المنظر جعلني أفكر! هذا الرجل و ابنتي الصغيرة ، من جنس و عرق و جيل مختلف ، و مع ذلك كونا صداقة جميلة.
هذا حقا هو العالم الذي أريد لابنتي أن تعيش فيه!