🍃🌹🍃
*فوائد يوم الخميس ٧ صفر ١٤٤٢هـ*
*
● قال عروة بن الزبير: كان الرجل فيما مضى من الزمان إذا أراد أن يشين جاره أو صاحبه طلب حاجته إلى غيره. (الزمخشري | ربيع الأبرار)
● قال ابن المبارك: رأيت مالكاً، فرأيته من الخاشعين؛ وإنما رفعه الله بسريرة بينه وبينه؛ وذلك أني كثيراً ما كنت أسمعه يقول: من أحب أن يفتح له فرجة في قلبه، وينجو من غمرات الموت وأهوال يوم القيامة؛ فليكن في عمله في السر أكثر منه في العلانية. (ترتيب المدارك)
● قيل لمحمد بن الحسن: ألا تُصنف في الزهد شيئًا؟ قال: قد صنفت كتاب البيوع!
ومراده: بيّنت فيه ما يحل ويحرم، وليس الزهد إلا اجتناب الحرام والرغبة في الحلال. (السرخسي | المبسوط)
● قال الغزالي: الغيبة هي الصاعقة المهلكة للطاعات، ومثل من يغتاب كمن يضع منجنيقا فهو يرمي به حسناته شرقا وغربا ويمينا وشمالا. (المناوي | فيض القدير)
•┈┈┈••••●◆❁◆●••••┈┈┈•
https://t.me/moktatvat
*فوائد يوم الخميس ٧ صفر ١٤٤٢هـ*
*
● قال عروة بن الزبير: كان الرجل فيما مضى من الزمان إذا أراد أن يشين جاره أو صاحبه طلب حاجته إلى غيره. (الزمخشري | ربيع الأبرار)
● قال ابن المبارك: رأيت مالكاً، فرأيته من الخاشعين؛ وإنما رفعه الله بسريرة بينه وبينه؛ وذلك أني كثيراً ما كنت أسمعه يقول: من أحب أن يفتح له فرجة في قلبه، وينجو من غمرات الموت وأهوال يوم القيامة؛ فليكن في عمله في السر أكثر منه في العلانية. (ترتيب المدارك)
● قيل لمحمد بن الحسن: ألا تُصنف في الزهد شيئًا؟ قال: قد صنفت كتاب البيوع!
ومراده: بيّنت فيه ما يحل ويحرم، وليس الزهد إلا اجتناب الحرام والرغبة في الحلال. (السرخسي | المبسوط)
● قال الغزالي: الغيبة هي الصاعقة المهلكة للطاعات، ومثل من يغتاب كمن يضع منجنيقا فهو يرمي به حسناته شرقا وغربا ويمينا وشمالا. (المناوي | فيض القدير)
•┈┈┈••••●◆❁◆●••••┈┈┈•
https://t.me/moktatvat