♥️عطر الروح ♥️


Channel's geo and language: not specified, not specified
Category: not specified


﮼#إعلان_هام
لاعلاناتكم على قنواتنا بأقل الأسعار
👌👌
🔻⬅️اعلانات واتس➡️🔻
🔻⬅️اعلانات تلجرام ➡️🔻
🔻⬅️بيع قنوات➡️🔻
🔻⬅️عرض منتجاتكم➡️🔻
نرجو التواصل عبر

👉 https://t.me/Rem120 👈
😙😍.
.

Related channels

Channel's geo and language
not specified, not specified
Category
not specified
Statistics
Posts filter


|35|k فديوهات مضحكة🤷‍♂😹

|200h|k 👨‍🔬المعرفة في الطب📚

|30|K 💃للبنات فقط💃


Video is unavailable for watching
Show in Telegram
‏..
‏قال ﷺ:

‏خيرُ يومٍ طلعت عليه الشمس يوم ⁧ #الجمعة ⁩

‏فيه خُلق آدم
‏وفيه أدخل الجنة
‏وفيه أخرج منها
‏ولا تقوم الساعة
‏إلا في يوم الجمعة )
‏رواه مسلم

كل ما يخص يوم الجمعه

هنا 👇👇👇👇

https://t.me/joinchat/AAAAAE92o8E_ez8OqmAiGA




وم الجمعة يوم عاشوراء فصامه، فإنه لا حرج عليه أن يفرده؛ لأنه صامه لأنه يوم عاشوراء، لا لأنه يوم الجمعة، فالحديث نهى عن التخصيص؛ أي: أن يفعل الإنسان ذلك لخصوص يوم الجمعة أو ليلته9.

فمن أراد صيامه فعليه أن يصوم يوما قبله أو بعده؛ لحديث أبي هريرة عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (لا يصومن أحدكم يوم الجمعة، إلا أن يصوم يوماً قبله أو يوماً بعده))10.

ومن أحكامها: أنه يستحب أن يكثر الإنسان في هذا اليوم من الصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم-؛ لحديث أوس بن أوس -رضي الله عنه- عن النبي –صلى الله عليه وسلم- قال: (إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة، فيه خلق آدم، وفيه قبض، وفيه النفخة، وفيه الصعقة، فأكثروا عليّ من الصلاة فيه، فإن صلاتكم معروضة عليّ)11.

ومن أحكامها: أنه يستحب قراءة سورة الكهف في يوم الجمعة؛ لحديث أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (من قرأ سورة الكهف يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين))12.

ومن أحكامها: أنه يجب الإنصات للخطبة والاهتمام بما يقال فيها، فعن أبي هريرة أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: (إذا قلت لصاحبك: أنصت يوم الجمعة والإمام يخطب فقد لغوت)13.

وعند أبي داوود: (ومن لغا أو تخطى، كانت له ظهراً)14.

ومن أحكام يوم الجمعة: أنه يستحب الاغتسال لها، بل ذهب بعض العلماء إلى وجوب ذلك؛ روى ابنُ عُمَرَ -رضي الله عنهما- أَنَّ رَسُولَ الله - صلى الله عليه وسلم- قال: ((إذا جاء أحدكم الْجُمُعَةَ فَلْيَغْتَسِلْ))15، وعن أبي سَعِيدٍ -رضي الله عنه- أَنَّ رَسُولَ الله -صلى الله عليه وسلم- قال: ((الْغُسْلُ يوم الْجُمُعَةِ وَاجِبٌ على كل مُحْتَلِمٍ))16.

فلا يحل للمسلم أن يؤذي إخوانه في المساجد بالروائح الكريهة في جسمه أو فمه أو ثوبه؛ لما روت عَائِشَةُ -رضي الله عنها- أنها قالت: ((كان الناس يَنْتَابُونَ الْجُمُعَةَ من مَنَازِلِهِمْ من الْعَوَالِي فَيَأْتُونَ في الْعَبَاءِ وَيُصِيبُهُمْ الْغُبَارُ فَتَخْرُجُ منهم الرِّيحُ فَأَتَى رَسُولَ الله -صلى الله عليه وسلم- إِنْسَانٌ منهم وهو عِنْدِي، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((لو أَنَّكُمْ تَطَهَّرْتُمْ لِيَوْمِكُمْ هذا))17 وفي رواية: ((لو اغْتَسَلْتُمْ يوم الْجُمُعَةِ))18.

نلحظ في هذه الأحاديث: مدى عناية الإسلام بالمظهر والنظافة، وخاصة في أيام الأعياد والمجتمعات، وقد جاء عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: (ماذا على أحدكم إذا اتخذ ثوباً لجمعته سوى ثوب مهنته؟)19..

ومن أحكام يوم الجمعة: أنه يستحب للمسلم أن بلبس أحسن الثياب؛ لما جاء في حديث ابن عُمَرَ -رضي الله عنهما- أَنَّ عُمَرَ بن الْخَطَّابِ: ((رَأَى حُلَّةً سِيَرَاءَ عِنْدَ بَابِ الْمَسْجِدِ فقال: يا رَسُولَ الله، لو اشْتَرَيْتَ هذه فَلَبِسْتَهَا يوم الْجُمُعَةِ وَلِلْوَفْدِ إذا قَدِمُوا عَلَيْكَ))20. وفي سنن أبي داود: أَنَّ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم قال: ((ما على أَحَدِكُمْ إن وَجَدَ أَنْ يَتَّخِذَ ثَوْبَيْنِ لِيَوْمِ الْجُمُعَةِ سِوَى ثَوْبَيْ مِهْنَتِهِ))21.

ويستحب له أيضا: التطيب والإدهان، والسواك؛ لما جاء في حديث أبي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ -رضي الله عنه- أَنَّ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم قال: ((غُسْلُ يَوْمِ الْجُمُعَةِ على كلِ مُحْتَلِمٍ وَسِوَاكٌ وَيَمَسُّ من الطِّيبِ ما قَدَرَ عليه))22. وفي حديث ابن عَبَّاسٍ -رضي الله عنهما- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إِنَّ هذا يَوْمُ عِيدٍ جَعَلَهُ الله لِلْمُسْلِمِينَ فَمَنْ جاء إلى الْجُمُعَةِ فَلْيَغْتَسِلْ وَإِنْ كان طِيبٌ فَلْيَمَسَّ منه وَعَلَيْكُمْ بِالسِّوَاكِ))23.

ولو أن المسلم جعل يوم الجمعة ميقاتا لتقليم أظافره، وقص شاربه، وإزالة ما أُمر به من شعر جسده لكان ذلك أبلغ في النظافة، وأكمل في الزينة، ويؤجر على قصده به التجمل للجمعة، وقد صح عن ابن عمر -رضي الله عنهما-: "أنه كان يقلِّم أظفاره ويقص شاربه في كل جمعة"24.

ومن أحكام يوم الجمعة: أن المشي إلى الجمعة أفضل من الركوب؛ لما روى أَوْسُ بن أَوْسٍ الثَّقَفِيُّ رضي الله عنه قال: سمعت رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((من غَسَّلَ يوم الْجُمُعَةِ وَاغْتَسَلَ ثُمَّ بَكَّرَ وَابْتَكَرَ وَمَشَى ولم يَرْكَبْ وَدَنَا من الْإِمَامِ فَاسْتَمَعَ ولم يَلْغُ كان له بِكُلِّ خُطْوَةٍ عَمَلُ سَنَةٍ أَجْرُ صِيَامِهَا وَقِيَامِهَا))25.

ومن أحكامها: أنه يستحب التبكير إلى صلاة الجمعة، وهذه سنة كادت تموت، فرحم الله من أحياها؛ فقد جاء في حديث سَلْمَانَ الْفَارِسِيِّ -رضي الله عنه- قال: قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: ((لَا يَغْتَسِلُ رَجُلٌ يوم الْجُمُعَةِ وَيَتَطَهَّرُ ما اسْتَطَاعَ من طُهْرٍ وَيَدَّهِنُ من دُهْنِهِ أو يَمَسُّ من طِيبِ بَيْتِهِ ثُمَّ يَخْرُجُ فلا يُفَرِّقُ بين اثْنَيْنِ ثُمَّ يُصَلِّي ما كُتِبَ له ثُمَّ يُنْصِتُ إذا تَكَلَّمَ الْإِمَامُ إلا غُفِرَ له ما بَيْنَهُ


وَ


من أحكام يوم الجمعة

 

الحمد الله والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه أجمعين، وعلى التابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين.

أما بعد:

فقد اختص الله –تبارك وتعالى- هذه الأمة بخصائص كثيرة، وفضائل جليلة، منها اختصاصه إياها بيوم الجمعة بعد أن أضل عنه اليهود والنصارى؛ فعن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:  (أضل الله عن الجمعة من كان قبلنا، فكان لليهود يوم السبت، وكان للنصارى يوم الأحد، فجاء الله بنا فهدانا ليوم الجمعة، فجعل الجمعة والسبت والأحد، وكذلك هم تبع لنا يوم القيامة، نحن الآخرون من أهل الدنيا، والأولون يوم القيامة المقضي بينهم قبل الخلائق)1.

هذا اليوم اجتمع فيه من الخصائص والفضائل ما لم يجتمع في غيره من الأيام، فكان أفضل الأيام؛ كما جاء في حديث أَبَي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه- قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((خَيْرُ يَوْمٍ طَلَعَتْ عليه الشَّمْسُ يَوْمُ الْجُمُعَةِ))2.

َيَوْمُ الْجُمُعَةِ كما يقول ابن القيم -رحمه الله-: "يَوْمُ عِبَادَةٍ، وَهُوَ فِي الْأَيّامِ كَشَهْرِ رَمَضَانَ فِي الشّهُورِ وَسَاعَةُ الْإِجَابَةِ فِيهِ كَلَيْلَةِ الْقَدْرِ فِي رَمَضَانَ. وَلِهَذَا مَنْ صَحّ لَهُ يَوْمُ جُمُعَتِهِ وَسَلِمَ سَلِمَتْ لَهُ سَائِرُ جُمْعَتِهِ وَمَنْ صَحّ لَهُ رَمَضَانُ وَسَلِمَ سَلِمَتْ لَهُ سَائِرُ سَنَتِهِ، وَمَنْ صَحّتْ لَهُ حَجّتُهُ وَسَلِمَتْ لَهُ صَحّ لَهُ سَائِرُ عُمْرِهِ، فَيَوْمُ الْجُمُعَةِ مِيزَانُ الْأُسْبُوعِ، وَرَمَضَانُ مِيزَانُ الْعَامِ، وَالْحَجّ مِيزَانُ الْعُمْرِ"3.

يوم الجمعة -أيها المسلمون- يوم مبارك شاهد ومشهود؛ فمن حضره يشهد له، ومن تخلف بغير عذر يشهد عليه، والملائكة الذين على الأبواب بعد ذلك شهود وقد فضله الله على سائر الأيام كما فضل الشمس على سائر النجوم..

ومما جاء في فضل يوم الجمعة ما جاء في حديث أنس بن مالك -رضي الله عنه- قال: ((عرضت الجمعة على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، جاءه بها جبرائيل -عليه السلام- في كفه كالمرآة البيضاء في وسطها كالنكتة السوداء، فقال: ما هذه  يا جبرائيل؟ قال: هذه الجمعة، يعرضها عليك ربك لتكون لك عيداً ولأمتك من بعدك ولكم فيها خير، تكون أنت الأول وتكون اليهود والنصارى من بعدك وفيها ساعة لا يدعو أحد ربه فيها بخير هو له قسم إلا أعطاه أو يتعوذ من شر إلا أعطاه أو يتعوذ من شر إلا دفع عنه ما هو أعظم منه ونحن ندعوه في الآخرة يوم المزيد))4..

هذا اليوم المبارك خصه الله من بين سائر الأيام بأحكام دون غيره من الأيام؛ فمن أحكامه: أن الله حرم البيع والشراء بعد نداء الثاني؛ لقوله تعالى: {إِذَا نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسَعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ}5. وما ذاك إلا الذي ينشغل بالبيع والشراء يفوته الواجب، ويشغل عنه، فدل ذلك على أن كل أمرٍ وإن كان مباحاً في الأصل إذا كان ينشأ عنه تفويت واجب فإنه لا يجوز فعله في تلك الحال.

فكل عمل يؤخر الإنسان عن حضور الجمعة، أو يشغله عن ذلك فإنه يحرم عليه فعله؛ سواء كان بيعا أو شراء، أو ما أشبه ذلك من العقود والمعاملات والأعمال التي تشغل الإنسان عن الجمعة..

ومن أحكام يوم الجمعة: أنه إذا دخل وقت صلاة الجمعة، يحرم السفر لمن تلزمه الجمعةُ بعد النداء لها؛ لأن السفر مانعٌ من حضور الصلاة؛ كما نص على ذلك ابن القيم -رحمه الله-6..

ولكن لو خاف فوات الرفقة، أو فوات الطائرة التي حجز عليها، أو فوات غرضه لو تأخر؛ فله السفر للضرورة، أما السفر قبل النداء لصلاة الجمعة، فيُكره، إلا إذا كان سيؤديها في طريقه في جامع آخر..

ومن أحكامها: أن صلاة الجمعة فرض على كل ذكر حر مكلف مسلم مستوطن ببناء، فلا تجب الجمعة على مسافر سفر قصر، ولا على عبد وامرأة، ومن حضرها منهم أجزأته. وتسقط الجمعة بسبب بعض الأعذار كالمرض والخوف7.

ومن أحكامها: أنه يستحب أن يقرأ الأمام في فجر الجمعة بسورتي السجدة والإنسان كاملتين، كما كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يفعل، ولا يقتصر على بعضهما كما يفعل بعض الأئمة..

ومن ذلك أنه: يحرم تخصيص يوم الجمعة منفردًا بصيام؛ وليلها بقيام؛ لما جاء في حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((لا تخصوا ليلة الجمعة بقيام، ولا تخصوا يوم الجمعة بصيام من بين الأيام، إلا أن يكون في صوم يصومه أحدكم))8.

والحكمة في النهي عن تخصيص يوم الجمعة بالصيام: أن يوم الجمعة عيد للأسبوع، فمِن أجل هذا نُهي عن إفراده بالصوم، ولأن يوم الجمعة يوم ينبغي للرجال فيه التقدُّم إلى صلاة الجمعة، والاشتغال بالدعاء والذِّكر، فهو شبيه بيوم عرفة الذي لا يشرع للحاج أن يصومه؛ لأنه مشتغل بالدعاء والذكر؛ لكن إذا صادف يومُ الجمعة يومَ عرفة، فصامه المسلم وحده، فلا بأس بذلك، وكذلك لو عليه قضاءٌ من رمضان، ولا يتسنى له فراغ إلا يوم الجمعة، فإنه لا حرج عليه أن يفرده؛ وذلك لأنه يوم فراغه، وكذلك لو صادف ي


هل تسقط صلاة الجمعة عن المسافر، وهل هناك مدة محددة للسفر يكون المرء بعدها مقيماً؟

المسافر لا تلزمه الجمعة، لكن إذا حضرها أجزأته، إذا مرَّ بالبلد وصلى معهم أجزأته، وإلا فلا تلزمه، فقد صلى النبي صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع يوم الجمعة صلاة الظهر، يوم عرفة، ولم يصلِّ الجمعة لأنه مسافر، صلى الجمعة صلاها ظهراً، كان يصلي في أسفاره ظهراً ولا يصلي جمعة، والمدة التي يمنع فيها الإنسان من القصر وتلزمه الجمعة أربعة أيام، فإذا نوى أكثر من أربعة أيام صلى جمعة وصلى تماماً، هذا الذي عليه جمهور أهل العلم، إذا نوى دخل البلد ينوي إقامة أكثر من أربعة أيام عازماً عليها من أجل حاجةٍ في البلد فإنه تلزمه الجمعة تبعاً لغيره ويلزمه أن يصلي أربعا، أما إن كانت النية أربعة أيام فأقل فإنه يصلي ركعتين، لكن يلزمه أن يصلي جماعة إذا كان ما عنده أحد، يسافر وحده لا يصلي وحده يصلي مع الناس جماعة، لأن الجماعة واجبة، فيصلي مع إخوانه جماعة ويصلي أربعاً، لأن المسافر إذا صلى مع المقيمين صلى معهم أربعا، أما إذا كانوا جماعةً اثنين فأكثر، فهم مخيرون إن شاءوا صلوا وحدهم قصراً وإن شاءوا صلوا مع الجماعة أربعاً. - إذاً أولئك الذين يقولون الشخص المسافر وإن أقام أكثر من أربعة أيام في قولهم نظر -سماحة الشيخ-؟ ج/ قول مرجوح، فيه خلاف بين العلماء، بعضهم يحدد خمسة عشر يوم، بعض العلماء يحدد تسعة عشر يوم، بعضهم يحدد بأكثر من ذلك، وبعضهم لا يحدد، والأقرب والأظهر ما قاله الجمهور رحمة الله عليهم الأكثرون من التحديد في أكثر من أربعة أيام، إذا نوى أكثر من أربعة أيام؛ لأن الأصل في حق المقيم أن يصلي أربعاً، هذا هو الأصل، والأصل في حق المسافر أن يصلي ثنتين، وهنا أقام أكثر فلا داعي لحكم الإقامة، ولأنه صلى الله عليه وسلم لما أقام في حجة الوداع أربعة أيام صلى ثنتين، فدل على أن أربع لا تلزم السفر، لأنه قدم يوم الرابع من ذي الحجة ولم يزل يصلي ثنتين حتى توجه إلى منى وعرفات عليه الصلاة والسلام.








❀•▣🌹▣•❀



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...


*#همسة الجمعة*


🔴 وقفات مع سورة الكهف 🔴

📌﴿يا ويلتنا مال هذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها﴾
🔗 الصغائر التي تستهين بها هي مما يُحصى عليك.

📌﴿ولملئت منهم رعباً﴾
🔗عندما خافوا من خالقهم أخاف منهم خلقه.

📌﴿المال والبنون زينة الحياة الدنيا﴾
🔗مهما بدت لك فهي زينة زائلة.

📌﴿فأووا الى الكهف ينشر لكم ربكم من رحمته﴾
🔗الكهف المظلم يتسع برحمة الله فلا تخاف فيه القلوب ولا تستوحش النفوس.


جمعتكم عامرة بذكرالله وكثرة الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم .


*🍂أسعد الله أوقاتكم بكل خير 🍂*










____❀•▣🌹👰




❀•▣🌹▣•❀



*📒صلاة الجمعة📒*

خطبتا الجمعة

هما خطبتان يخطبهما الإمام قبل الصلاة، يَعِظُ فيهما المصلين، ويعلمهم ما ينفعهم، ويذكرهم بما يقوي إيمانهم ويشحذ هممهم للطاعة.
من أحكام الخطبة في السنة النبوية:
1-  يسلم الخطيب على المصلين ثم يجلس، ويؤذن المؤذن بين يديه.
2-  ثم يقوم مستقبلاً المصلين لأداء الخطبتين، ويجلس بينهما جلسة خفيفة.
3-  تشتمل الخطبتان على الحمد لله والثناء عليه والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم.
4-  تشتمل الخطبتان على آيات قرآنية وأحاديث نبوية.
5-  من السنة تقصير الخطبة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن طول صلاة الرجل وقِصَر خطبته مَئِنَّةٌ من فقهه» أي علامة على فقهه.
6-  ثم يصلي الإمام ركعتين بالمصلين، يقرأ في الأولى (سورة الجمعة) أو (سورة الأعلى) وفي الثانية (سورة المنافقين) أو (سورة الغاشية) ويجوز أن يقرأ بغير هذا.

   



____❀•▣🌹🌹👰




❀•▣🌹▣•❀


*📌لـمــآذآ يــتـآخـر خـطــيــب* *آلـجـمــعــة مــع آلنبيـﮯ صــلى آلـلـه* *عـليــه وسـلم حـث عـلـى آلـتـبـگـيــر؟*


❐ للشــيخ العـلامــہ
محمـد بـن صــالح الـ؏ـثيمين
ـ رحمـہ اللّـہ تـعالـﮯ ـ

السُّــــ❓ـــــؤَالُ : ☟

الرسول صلى الله عليه وسلم حث على التبكير لصلاة الجمعة، فهل هذا يشمل إمام الجمعة، علما بأن الخطباء لا يأتون إلا عند موعد حلول الخطبة، وهل يفوته فضيلة التبكير للمسجد، علما أنه يبكر للجمعة قبل تعيينه إماما للجامع؟

الجَـــ ✅ ـــوَابُ : ☟

الحث على التبكير للجمعة إنما يكون للمأمومين فقط، أما الإمام فإن السنة في حقّه أن لا يأتي إلاّ عند صعوده إلى المنبر،

وما يفعله بعض الأخوة من الأئمة أئمة الجوامع الذين يتقدّمون إلى المسجد ويجلسون حتى يحين وقت الخطبة هو اجتهاد منهم، لكنه اجتهاد غير مصيب،

بل الصواب هدي النبي عليه الصلاة والسلام وما كان عليه من الحق، فالسنة في حق الإمام في الجمعة أن يتأخر إلى وقت صعود المنبر والخطبة ثم الصلاة، وهذا أفضل من تقدمه؛ لأن ما وافق السنة فهو أفضل على كل حال،

أما بالنسبة للمأموم فينبغي له أن يبكر ويغتسل في بيته، ويتطيب ويتنظف ثم يأتي إلى المسجد ويصلي ما كتب له،

⇦ ثم إن رأى أنّ الأنفع له أن يستمر في الصلاة حتى يحضر الإمام فليفعل، وإن رأى من نفسه مللا وأن الأنفع له أن يجلس ويقرأ القرآن فليفعل، لأن القراءة خير والصلاة خير، والمقصود بالأعمال الصالحة هو صلاح القلب، فما كان أصلح للقلب وأنفع وأوفق للشرع فهو أفضل،

فمن راح بعد اغتساله في بيته، من راح إلى الجمعة في الساعة الأولى فكأنما قرب بدنة، ومن راح في الساعة الثانية فكأنما قرب بقرة، ومن راح في الثالثة فكأنما قرب كبشا أقرن، ومن راح في الرابعة فكأنما قرب دجاجة، ومن راح في الخامسة فكأنما قرب بيضة،

وهذه الساعات الخمس توزع من طلوع الشمس إلى مجيء الإمام، وطولها وقصرها يختلف باختلاف الوقت، فتطول في زمن الصيف وتقصر في زمن الشتاء،

وإنني بهذه المناسبة أحث إخواني المسلمين على أن يأتوا في يوم الجمعة بما ينبغي لهم أن يأتوا به، وأن لا يحرموا أنفسهم الخير الكثير بإضاعة الوقت والتسكع بالأسواق وتضييع الوقت بالكلام الفارغ،

فإن يوم الجمعة يوم عظيم أضل الله عنه اليهود والنصارى وهدى هذه الأمة إليه، فلا ينبغي لهذه الأمة أن تضيع فرصة الثواب فيه، كما أنبه إخواني الحريصين على التقدم أن يحذروا من أن يكون تقدمهم بعصيهم أو مناديلهم كما يفعله بعض الناس، تجده يضع منديله أو عصاه في الصف الأول ثم يذهب إلى بيته يتمتع بدنياه أو إلى دكانه للبيع والشراء،

فإذا قارب مجيء الإمام جاء إلى المسجد فإن هذا حرام ولا يحل لهم، لأنهم يتحجرون أمكنة غيرهم أولى بها منهم، فإن المكان للمتقدم ببدنه لا للمتقدم بعصاه ومنديله، ثم إنهم يأتون أحيانا والصفوف قد اكتملت فيتخطون رقاب الناس ويؤذونهم،

وقد ثبت عن النبي عليه الصلاة والسلام أنه رأى رجلا يتخطى رقاب الناس فقال له اجلس فقد آذيت. نعم.

❪ ❀ ❫ المصــ⇩⇩ــدر 📥

[http://binothaimeen.net/upload/ftawamp3/Lw_185_03.mp3]





____❀•▣▣




❀•▣🌹▣•❀



#تعلمني_سورة_الجمعة (١):
أن أحرص على الدخول في سلك المسبحين لله رب العالمين، الذين ينزهونه عن كل نقص، ويعترفون له بكمال الملك، وجمال الأسماء والصفات.


#تعلمني_سورة_الجمعة (٢):
تذكّر نعمة الله علينا ببعثة محمد ‏ﷺ وأن من أعظم مقاصد بعثته:
تلاوة القرآن وتزكية النفوس به، وشرح ذلك في السنة (وهي الحكمة)..
وأننا بدون ذلك كنا في ضلال مبين.

#تعلمني_سورة_الجمعة (٣):
وأنا اقرأ قوله ﷻ ﴿وآخرين منهم لمّا يلحقوا بهم﴾ نعمة الله عليّ بهدايتي للإسلام وحب السنة، مع أنني لم ألقَ النبي ‏ﷺ ولا الصحابة ﴿ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء﴾.


#تعلمني_سورة_الجمعة (٤):
أن مجيء آية {ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء} بعد آية الهداية للإسلام، رسالة لي تقول: هدايتك محض فضل الله، فلا تُعجب ولا تغتر، وسل ربك الثبات.

#تعلمني_سورة_الجمعة (٥):
أن تشبيه الله للعالم الذي لا يعمل بعلمه بالحمار، الحذر من التهاون بالعمل، وأن أربي نفسي من الصغر على ما قاله الصحابة من قبلي: {سمعْنا وأطَعْنا}.


#تعلمني_سورة_الجمعة (٦):
أن صلاة الجمعة ذكرٌ لله، إذْ يقول الله: {فاسعوا إلى ذكر الله}، وأن إجابة ندائها وتعظيمها من مقتضيات الإيمان، وهذا يقتضي مني تعظيمها والاستعداد لها حسيًا ومعنويًا.

#تعلمني_سورة_الجمعة (٧):
أن انتهاء الصلاة والسعي في الأسواق، لا يعني الانقطاع عن الذكر، فالذكر من أعظم أسباب الفلاح: {فإذا قضيت الصلاة فانتشروا في الأرض وابتغوا من فضل الله، واذكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون}.


#تعلمني_سورة_الجمعة (٨):
أن الصحابة هم أصدق الناس وأحفظهم للشريعة، إذْ نقلوا لنا عتاب الله لهم في آخر آية من هذه السورة، في تركهم الخطبة وانصرافهم للقافلة التي وردت المدينة، فرضي الله عنهم وأرضاهم، ولعن من عاداهم.


أ. د. عمر المقبل





____❀•▣🌹🌹👰







20 last posts shown.

549

subscribers
Channel statistics