مجتهد
متى بدأ التغيير: من باب الدقة فإن بذور التغيير في كل هذه النقاط بدأت في آخر عهد الملك عبدالله على يد التويجري ثم تسارعت بقوة بعد وفاة الملك عبدالله بنفس الاتجاه، لكن لم تصل لهذا المستوى المتطرف في التصريح بالشر والتبجح بالصهينة والعداوة للدين والعروبة إلا بعد استلام ترمب للسلطة