Forward from: ٢:٢
﮼ وسَط هذا القحط والخراب
أستدعي وجهكِ البريء كزخة
مطرٍ عابرة ، وأحبكِ بغزارة !
أستدعي وجهكِ البريء كزخة
مطرٍ عابرة ، وأحبكِ بغزارة !