أنت مطالب بنصرة الكتاب والسنة، والرّد على أهل الباطل بمختلف مراتبهم كل حسب رتبته، ولا يهمك إن كان هناك بعض جوانب الحقّ يغطيها هؤلاء المبتدعة وإن كان لهم بديل أم لا، فلست مطالبا بالتفكير في وجود البديل من عدمه، بل أنت مطالب بقول الحق، والله يتولى البقية والنصر بيده – عزّ وجل -.