نعم ولكن..


Channel's geo and language: not specified, not specified
Category: not specified


‏"أنّني أحاول جاهدًا
‏أنّ أكون نفسي،
‏ولا يهمنِي كثيرًا
‏هل يقبلُ الناس
‏أَمّ يرفضون ذلك."

Related channels

Channel's geo and language
not specified, not specified
Category
not specified
Statistics
Posts filter




Forward from: - Audrey ."
‏"كنتِ تحبّين المطر
‏أكثر من أي شيءٍ آخر،
‏إنه يذكرني بك الآن
‏أريدُ أن أنساكِ
‏ولكن
‏ليسَ بوسع أي منديلٍ
‏أن يمسح عن زجاج النوافذ
‏هذا المطر"


اليوم ذكرى وفاة الشاعر " عريان السيد خلف"
شيگول هو:
عِمَت عين اللّيالي وهِجم بيت الموت
يتخطه الرعيع وياخذ الماجِد !


‏لا أريد أن أنتبه بعد الآن.


‏"أنا لن أخونَ تماسُكي.
‏هوّن عليك..
‏و لن أجازف باحتمالٍ مُهملِ
‏ما جئتُ أسأل كيف حالكَ؛
‏لا تخفْ..
‏فالحالُ أصعب من حديثٍ مُجملِ
‏أنا غالبًا أنساكَ..
‏في السهوِ الخفيف،
‏ولا أخاف من الحنين الأولِ
‏لكنَّ بي..
‏حُمّى سؤالٍ واحدٍ:
‏هل كنتَ مثلي في الغياب تحنُّ لي؟."


Some days i can't stop thinking about you and other day I wonder why i'm wasting my time.






‏اعزفي لي أغنية حتى ينام العالم في رأسي.


Video is unavailable for watching
Show in Telegram


لكننا كنا نتبادل الحب.
كان كل واحد منا يحب الآخر ،
بين الكلمات و السطور ،يحبه في
الصمت والنظرات، في الايماءات الأكثر بساطة.
كنا نشعر بالحب في المتعة الاثيرة للقائنا غالبا.
كنا نشعر بالحب ونحن نمشي
على السد بالخطى ذاتها،
ونحن ننظر إلى الأشياء الجميلة ذاتها.
كنا نشعر بالحب في كل لحظة،
دون أن نسعى إلى إطالتها ،و
دون أن يطلب اي منا شيئا آخر سوى:
"هذه اللحظة الأبدية وحسب"


.




‏"أحببت في خطوط يدكِ المتفرقة، أنها كلها توصلني لمعصمك، لأقبّلُه."


‏قُل لي.. لِماذا اختَرتني؟
و أخذتني بيديكَ مِن بين الأنام
و مشيتَ بي..
و مشَيت.. ثمّ تركتني كالطفل يَبكي في الزِحام
إن كنتَ يا ملح المدامِع بعتَني..
فأقل ما يرثُ السكوتُ من الكلام؛
هُو أن تؤشّر مِن بعيدٍ بالسَلام..
أن تُغلق الأبواب إنْ
قررتَ ترِحل في الظلام.
ما ضرَّ لو ودَّعتَني؟
و مَنحتني فصلَ الخِتامْ؟.


سيتا هاكوبيان


في الشارِع ذكرى البيتِ المهجور
وصبي بدموعهِ مغمور
في هذا الحي الموتُ يدور
لكنهُ وقحٌ هنا
فمن يزورُهمُ بعمرِ الزهور
By: @noor_muayad
Text: @opzed


:


نضحك،
نلهو،
نُطل برؤوسنا خارج نافذةِ السيارة؛
ونغني فيها بأصواتنا مجتمعة،
أغنيةٌ عن حبٍ عذب،
أو مكانٍ حميم،
متناسين أننا صنيعة خوفنا اللّيلي،
وبكاءِ ما قبل النوم.


‏"كانت جدتي كالظِل البارد، كسحاباتِ الشتاء الماطِرة، كنسيم الربيع اللطيف، لكن داهمها خريف فأسقط أوراقها اليانعة ورحلت عنّا" .

20 last posts shown.

207

subscribers
Channel statistics