" آدم وحواء "
نحن نتحدث عن صنفين أو دعوني أقول جنسين الجنس الأول تمتثل في الرجولة والصلابة والأنفة والإباء وكله ينطبق على آدم، أما الجنس الآخر فهو ما يعرف بالجنس اللطيف الناعم المفعم بالاحساس المرح، والرقة!
وفي الكتاب الشهير ( الرجال من الزهرة والنساء من المريخ ) يصف الطبيعة الزهرية للمرأة والمريخية للرجل، فيما يخص نمط التفكير، والايدولوجيات التصورات الفلسفية حول ماهية الاقتصاد المالي والاتقاد الذهني، والثراء المعرفي ..
كل هذا قد شكل قالبا ثلجا من البرود بين كليهم!
فالمراة وحسب الدراسات أن معدل الشحنات الكهربائية في ذهنها عند حالات الفراغ قد تصل إلى 90%
على نقيض الرجل بنصف النسبة أو أقل!
أي أن ذهن حواء حد متقد، يعمل بوتيرة متسارعة وبلا انقطاع، وهذا ما يزعج بني آدم ويفقدهم صوابهم.
لذا الحل يكمن في تخلي المرة عن الاجابات التلميحية البعيدة التأويل التي تعطي أكثر من معنى في ذاته، والاتجاه للاجابات التصريحية المباشرة كي لا يحدث لبس وسوء فهم للطرفين، لحياة هانئة أقل ضررًا يغمرها البهجة والألفة بين هذا الثنائي الفريد على ظهر كوكبنا العتيق الأرض!
-وقفة
نحن نتحدث عن صنفين أو دعوني أقول جنسين الجنس الأول تمتثل في الرجولة والصلابة والأنفة والإباء وكله ينطبق على آدم، أما الجنس الآخر فهو ما يعرف بالجنس اللطيف الناعم المفعم بالاحساس المرح، والرقة!
وفي الكتاب الشهير ( الرجال من الزهرة والنساء من المريخ ) يصف الطبيعة الزهرية للمرأة والمريخية للرجل، فيما يخص نمط التفكير، والايدولوجيات التصورات الفلسفية حول ماهية الاقتصاد المالي والاتقاد الذهني، والثراء المعرفي ..
كل هذا قد شكل قالبا ثلجا من البرود بين كليهم!
فالمراة وحسب الدراسات أن معدل الشحنات الكهربائية في ذهنها عند حالات الفراغ قد تصل إلى 90%
على نقيض الرجل بنصف النسبة أو أقل!
أي أن ذهن حواء حد متقد، يعمل بوتيرة متسارعة وبلا انقطاع، وهذا ما يزعج بني آدم ويفقدهم صوابهم.
لذا الحل يكمن في تخلي المرة عن الاجابات التلميحية البعيدة التأويل التي تعطي أكثر من معنى في ذاته، والاتجاه للاجابات التصريحية المباشرة كي لا يحدث لبس وسوء فهم للطرفين، لحياة هانئة أقل ضررًا يغمرها البهجة والألفة بين هذا الثنائي الفريد على ظهر كوكبنا العتيق الأرض!
-وقفة