"ربما هناك من يرغب في التحدث إليك ، من يرغب في أن يكون صديقًا لك ولو لليلةٍ واحدة، لكن خوف البدايات يقلق.. ووجع النهايات يقلق أكثر، يظل الاحتفاظ بالشعور الجميل ، وإن كان مؤلمًا ، أكثر فتنةً من الحصول عليه ثم فقدانه ، الخوف يجعلنا نكتفي بأقل من نصف الأمنيات."