👈🏽(( فائدة مهمة وتكاد تكون مهجورة ))
▪️عَنْ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ،
عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ : ⤵️
مَن قالَ حِينَ يَسْمَعُ المُؤَذِّنَ أشْهَدُ أنْ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وحْدَهُ لا شَرِيكَ له ، وأنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ ورَسولُهُ ، رَضِيتُ باللَّهِ رَبًّا وبِمُحَمَّدٍ رَسولًا ، وبالإسْلَامِ دِينًا ، غُفِرَ له ذَنْبُهُ )
📚 صحيح مسلم : ٣٨٦
👈🏽 السؤال :
متى يقال هذا الذكر : « رضيت بالله رباً ، وبالإسلام ديناً ، وبمحمد نبياً » هل يقال بعد الشهادتين في الأذان ، أم بعد الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وسؤال الوسيلة له؟
▪️قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله :
الجواب :
قول متابعي المؤذن : « رضيت بالله رباً ، وبمحمد رسولاً ، وبالإسلام ديناً » هذه تكون بعد الشهادتين ; أي : قبل أن يقول المؤذن: حي على الصلاة. فإذا قال: أشهد أن لا إله إلا الله ,أشهد أن لا إله إلا الله, أشهد أن محمداً رسول الله,أشهد أن محمداً رسول الله، وتابعه السامع فإنه يقول بعد ذلك: رضيت بالله رباً مقابل أشهد أن لا إله إلا الله، وبمحمد رسولاً مقابل أشهد أن محمداً رسول الله، وبالإسلام ديناً مقابل الجملتين جميعاً؛ لأن الإسلام مبني على الإخلاص الذي يدل عليه أشهد أن لا إله إلا الله، وعلى المتابعة التي يدل عليها قوله: أشهد أن محمداً رسول الله.
📚 المصدر : سلسلة لقاءات الباب المفتوح >
لقاء الباب المفتوح [١٥٦]
📍قول « رضيت بالله رباً ، وبمحمد رسولاً ، وبالإسلام ديناً » يكون بعد نطق المؤذن بالشهادتين .
▪️عَنْ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ،
عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ : ⤵️
مَن قالَ حِينَ يَسْمَعُ المُؤَذِّنَ أشْهَدُ أنْ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وحْدَهُ لا شَرِيكَ له ، وأنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ ورَسولُهُ ، رَضِيتُ باللَّهِ رَبًّا وبِمُحَمَّدٍ رَسولًا ، وبالإسْلَامِ دِينًا ، غُفِرَ له ذَنْبُهُ )
📚 صحيح مسلم : ٣٨٦
👈🏽 السؤال :
متى يقال هذا الذكر : « رضيت بالله رباً ، وبالإسلام ديناً ، وبمحمد نبياً » هل يقال بعد الشهادتين في الأذان ، أم بعد الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وسؤال الوسيلة له؟
▪️قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله :
الجواب :
قول متابعي المؤذن : « رضيت بالله رباً ، وبمحمد رسولاً ، وبالإسلام ديناً » هذه تكون بعد الشهادتين ; أي : قبل أن يقول المؤذن: حي على الصلاة. فإذا قال: أشهد أن لا إله إلا الله ,أشهد أن لا إله إلا الله, أشهد أن محمداً رسول الله,أشهد أن محمداً رسول الله، وتابعه السامع فإنه يقول بعد ذلك: رضيت بالله رباً مقابل أشهد أن لا إله إلا الله، وبمحمد رسولاً مقابل أشهد أن محمداً رسول الله، وبالإسلام ديناً مقابل الجملتين جميعاً؛ لأن الإسلام مبني على الإخلاص الذي يدل عليه أشهد أن لا إله إلا الله، وعلى المتابعة التي يدل عليها قوله: أشهد أن محمداً رسول الله.
📚 المصدر : سلسلة لقاءات الباب المفتوح >
لقاء الباب المفتوح [١٥٦]
📍قول « رضيت بالله رباً ، وبمحمد رسولاً ، وبالإسلام ديناً » يكون بعد نطق المؤذن بالشهادتين .