Resist


Channel's geo and language: not specified, not specified
Category: not specified



Channel's geo and language
not specified, not specified
Category
not specified
Statistics
Posts filter


« إنَّ تَاريخَ اليَهودِ يَحجِبُ تَاريخَ الجِنس الآدميِّ كَسَدٍّ يَسدُّ النَّهرَ، لِرفع مستواهُ. هُم مُسْتَقِرِّينَ إلى الأَبَدِ وكُلُّ ما يُمكِنُكَ فِعلهُ إِتِّجاهَهُم هو القَقزُ عَبرَهُم مَعَ تَحطيمٍ قليلٍ أو كثيرًا، غيرَ آملٍ في تَمْزِيقِهم »

– ليون بِلوَآ | الخَلاصُ مِن اليهود


«كروابطٍ اجتماعيّة، اليوم، لا يجدُ الانسانُ إيمانًا حتىٰ مِن نوع 'إيمان المحارب'، أي: علاقات التعهد والشرف. تتولىٰ الرابطة الاجتماعية اليوم فرضَ طابعًا نفعيًّا واقتصاديًّا علىٰ العلاقات؛ إنّها معاهدةٌ تَقوم علىٰ الملاءمةِ والمصالح الماديّة – وهو نوع من المعاهدات، وحدهُ التاجر من يقبل بها.»

— Julius Evola | Men Among the Ruins (Gli Uomini e le Rovine: e Orientamenti) (1953).




لدي وجهات نظر معادية للغرب، ولكن ليست مناهضة لأوروبا. أتشارك أروع المشاعر مع المصالح الأوروبية وأنا أقدر عاليا الشعارات الأوروبية التقليدية. وليس من قبيل الصدفة أني كنت قد كتبت عدة مجلدات مخصصة لمارتن هايدغر. لقد قمت بتأليف العديد من الأعمال مخصصة لمفكرين أوروبيين آخرين كذلك. من المهم جدا عدم تحويل هذه القضية إلى صورة كاريكاتورية. يمكن لأي شخص أن يحب أوروبا ويكره الغرب. الغرب ليس استمرارا للثقافة الأوروبية، ولكنه احتل مكانها. وخطفت الهوية الأوروبية، والروح التي تطارد أوروبا الحديثة هي ضد أوروبا. أنا أحب أوروبا الحقيقية - المسيحية، اليونانية الرومانية والقوطية- أوروبا مع روحها التقليدية والقيم البطولية. ولكني أنا أمقت وأرفض السياسات الليبرالية، والبرجوازية، الزائفة في أوروبا التي تفقدها ثقافتها وهويتها أمام أعيننا.

— ألكسندر دوجين




يرى البعض أن النقد اليميني للرأسمالية هو نقد اقتصادي بحت، في حين أنه في الواقع نقد مبني على جوانب مختلفة، معظمها ثقافي واجتماعي وحضاري، وهذا النقد يشمل جميع الأيديولوجيات الاقتصادوية سواء كانت رأسمالية أو اشتراكية . تعتمد النماذج الاقتصادية بطبيعتها على الأدلة والإحصاءات والطرق القائمة على رد مختلف العوامل الي جانبها الإقتصادي، مما يجعل من الصعب الحديث عن الجوانب الثقافية والاجتماعية والفنية، وبالتالي فإن سيطرة هذه العقلية الاقتصادوية تميل إلى تهميش هذه الجوانب أو اختزالهم إلى جوانبهم الاقتصادية، وهذا يؤدي إلى عقلية تتعامل مع جميع جوانب الحياة علي انها إن معادلة ربح أو خسارة اختزالية تهمش الأمور التي يصعب اختزالها إلى أرقام وإحصائيات بسيطة. لهذا يمكن القول أن تراجع الإنتاج الثقافي والفني مرتبط بازدهار الاقتصادوية، التي حولت الإنسان إلى حيوان منحط لا يهتم إلا بالراحة والثراء المادي. كل هذا نتيجة سيطرة عقلية وأخلاق التاجر النفعية والعواقبية، تلك التي لا تعرف إلا الربح والخسارة بمعناهما الاقتصادي، وهذا أمر قاتل للروح الإنسانية وروح الحضارة أيضًا.


ليس هناك ما هو أكثر وضوحا من أن الرأسمالية الحديثة تخريبية مثل الماركسية. النظرة المادية للحياة التي يقوم عليها كلا النظامين متطابقة؛ كلا المُثُل العليا متطابقة نوعياً، بما في ذلك المباني المتصلة بالعالم الذي يتكون مركزه من التكنولوجيا والعلوم والإنتاج و "الإنتاجية" و "الاستهلاك". وطالما أننا نتحدث عن الطبقات الاقتصادية والربح والرواتب والإنتاج، وطالما أننا نعتقد أن التقدم البشري الحقيقي يتم تحديده من خلال نظام معين لتوزيع الثروة، فإننا لسنا قريبين حتى مما هو ضروري".

-جوليوس إيفولا.


عندما تكون عاصمة بلدك مليئة بالمعمار والفن الإسلامي وتراث بلدك وثقافتها الشعبية إسلامية إلى حد كبير - رغم إحتوائها علي كثير علي جوانب مصرية قديمة وقبطية مسيحيه - ثم تريد تجاهل كل هذا لصالح شوفينية كيميتة فأنت مجرد حالم. لا ينكر عاقل أن مصر مهملة للغاية في اهتمامها بتاريخها بشكل عام وتاريخها السابق علي الإسلام بشكل خاص. لكن المطالبة بإدراج التراث المصري القديم في مكون الهوية المصرية يجب ألا تشمل العداء أو الكراهية للتاريخ الإسلامي. لربما نظر المصريون لكثير من الدول الإسلامية المتعاقبة علي أنها غير شرعية، لكن أيضاً هناك عصور إسلامية لم ينظر إليها المصريون على أنها احتلال أو اغتصاب، التاريخ يجب أن يُري بأعين من عاصروه وليس بمعاييرنا المعاصرة. كان للفاطميين والمماليك والأيوبيين وحتى العثمانيين أنفسهم رغم كل عيوبهم دور كبير جدًا في استمرار شعبنا وعدم استبداله بالمغول أو الأوروبيين. فقط المنسحق من ينكر فضل حكام مثل الظاهر بيبرس أو المنصور سيف الدين قلاوون أو محمد علي وغيرهم من عظماء التاريخ الإسلامي المصري. الأمر هنا لا يتعلق بكونك ملحد أو مسيحي أو مسلم، هؤلاء الرجال ساهموا في استمرار شعبنا وعدم استبداله بشعوب اجنبيه. حتي بعيداً عن الحملات الصليبية والغزوات المغولية التي نعرفها، كانت هناك مخططات ومؤامرات لاحتلال مصر لأهداف تبشيرية أو استعماريه ومنها محاولة أشار بها ليبتنز علي لويس الرابع عشر ملك الشمس في القرن ال17، ولولا وجود سيادة عثمانية وقتها لكان سيتم استبدالنا بشعوب آخري أجنبية.


النظافة العرقية والسياسة السكانية للدكتور غيرهارد واجنر

"التاريخ يعلمنا أن الشعوب على المدى الطويل لا تدمر بسبب الاقتصاد أو السياسة أو الكوارث الطبيعية أو الحروب أو الصراعات الداخلية ، ولكن السبب الأخير والنهائي وراء تراجع كل الناس عبر التاريخ له أساس بيولوجي حطم قوتهم وصحتهم. لقد عانى العديد من الناس من ضربات شديدة ، بما في ذلك التكاليف الباهظة للرفاق العنصريين الأحياء ، ومع ذلك تعافوا في غضون بضعة أجيال لأن خصوبتهم لم تتضرر وظلت إرادتهم في الحياة صحية وقوية. كم مرة نشأ الأطفال الأصحاء من رحم شعب مهزوم ونما ليصبحوا منتقمين ومحررين قادوا شعبهم إلى عظمة جديدة وانتصارات جديدة ".

http://historyreviewed.best/index.php/germany-nazis-dr-gerhard-wagner-race-and-population-policy/


هذة الخريطة توضح الأقاليم الإسلامية الكبرى في العصور الذهبية للحضارة الإسلامية و عندما اضعها امامك لا تكن غبي و تقول لي هذا كان في سابق و اختفى
أضعها لانها تُبيين لنا افكارنا المتوارثة من الرجال الذين صنعوا كل هذا المجد و ليس بسهولة يمكنك ان تخلع كل هذا لمجرد انك مؤمن بالديموقراطية او ليبرالية و العلمانية او ايي شيئ اخر
ان كنت تريد ان تقدم خدمة لك و لنا عليك ان تعرف حضارتك و تستخرج الحلول من دروسها
و ان كنت لا تنتمي اصلا لهذه الحضارة خصوصاً المسيحي الشرقي المتأمرك الذي يدعم افكار المحافظين الجدد و اليمين الصهيو/ أمريكي هو يتشارك نفس عيوب الليبراليين لكن اكثر غباء و إنحطاطًا يريد فرض نفسه و أفكاره على حضارة هو في الاساس لا ينتمي إليها


تتأرجح الليبرالية بين مفهوم الفرد ومفهوم الإنسانية، مما يلغي جميع الهياكل الوسيطة.

ـــــ آلان دو بنوا


كانت الداروينية الاجتماعية لهتلر هي المبدأ التوجيهي وراء العديد من السياسات المهمة ، بما في ذلك تحسين النسل ، والنمو السكاني ، وابعاد المعاقين ٬ وابعاد اليهود ٬ أن جوهر النازية تكمن بالداروينية الاجتماعية .

أن الأهداف الأساسية للنظام النازي كانت "استعادة النظام ٬ وتوفير العمل وادارة الجماهير من نظرة داروينية للصعود ٬ و إعلان مفاهيم الشرف والولاء واللياقة والخ …. كعناصر لمدونة أخلاقية تجعل البشر اكثر اتزانًا "

هذه ليست أمثلة معزولة ٬ التجديد الأخلاقي أو إعادة الميلاد كانت لازمة متكررة في خطب هتلر السياسية. ايضا كانت هنالك سمات كثيرة تدل على الداروينية مثل الواجب والولاء والصدق والعمل الجاد والنظام والنظافة فضائل أراد غرسها في جميع الألمان - بطريقة أو بأخرى.

حتى معسكرات الاعتقال النازية - حملت هالة التحسن الأخلاقي (رغم أن هتلر تجنب مناقشة معسكرات الاعتقال علنًا)وفقًا لهيملر ، في معسكرات الاعتقال "هناك طريق واحد فقط للحرية ٬ او كفرد جيد للمجتمع المتمثلة بالـ : الطاعة ، والاجتهاد ، والنظام ٬ والنظافة ٬ والرصانة ، والصدق ٬ والتضحية بالنفس ٬ وحب الوطن. " بحلول منتصف الثلاثينيات من القرن الماضي ، كان العديد من نزلاء المعسكرات مسجونين بسبب إدمان الكحول والمثلية الجنسية ٬ للاشارة على انها تؤدي للانحلال البايلوجي، وكذلك معتقلات تشمل فئة غير محددة تشمل المتشردين والبغايا.


كلما قلت رغبة الرجال في التصرف كرجال في الحياة العامة، كلما استسلمت النساء لإغراءات حيازة دور الرجل. إن تأنيث الرجال يؤدي دائما إلى ذكورة المرأة. عصر نُسي فيه كل الأفكار العظيمة عن الفضيلة والصمود والصلابة والعزيمة، فلا عجب أن يفقد الرجل تدريجيا دوره الأبوي القيادي في الحياة والسياسة والحكومة ويعطيها للمرأة.

- غوبلز


أشار جيفري غورر في دراسته عن الأمريكيين إلي أن حقيقة إنشاء أمريكا كانت بمثابة استرجاع للمشهد الميثولوجي الذي تصوره فرويد لما وصف ولادة الحضارة. في كتابات فرويد، يتحد الأبناء بغية قتل والدهم المستبد، ثم يبرمون عقدا متبادلا يؤسس للمساواة القانونية بينهم خشية أن يحل أحده محل الوالد، تلكم المساواة يتم إرسائها من خلال تنازل الجميع عن المطالبات بسلطة وامتيازات الوالد. هكذا مثلت إنجلترا في عهد جورج الثالث دور الأب الطاغية والمستبد، والمستوطنين الأمريكيين دور الأبناء المتآمرين، وإعلان الاستقلال والدستور الأمريكي الذي كان من خلال العقد الذي من خلاله يضمن جميع الأمريكيين الحرية والمساواة أساس تنازلهم المشترك عن الامتياز الأبوي المنظور والممقوت إلى أقصى حد، وهو السلطة.

ـــ آلان دو بنوا

14 last posts shown.

114

subscribers
Channel statistics