قال هلال بن عطية لبشّار بن برد، وكان صديقًا له:
إن الله تعالى لم يُذهب البصر إلا عوّض عنه شيئًا، فما عوّضك الله؟
فقال بشار: عوضني أني لا أراك، ولا أرى أمثالك من الثقلاء.
ثم قال له: ياهلال، أتطيعني في نصيحة أنصحك بها؟
فقال هلال: نعم.
فقال بشار: إنك كنتَ تسرق الحمير زمانًا، ثم تُبْتَ، وصرتَ رافضيًّا، فعُدْ إلى سرقة الحمير، فهي والله خير لك من الرفض.
صيد الفوائد 📚 @saaid_so
https://t.me/joinchat/AAAAAEez3tY5xI-wdJjy1Q
إن الله تعالى لم يُذهب البصر إلا عوّض عنه شيئًا، فما عوّضك الله؟
فقال بشار: عوضني أني لا أراك، ولا أرى أمثالك من الثقلاء.
ثم قال له: ياهلال، أتطيعني في نصيحة أنصحك بها؟
فقال هلال: نعم.
فقال بشار: إنك كنتَ تسرق الحمير زمانًا، ثم تُبْتَ، وصرتَ رافضيًّا، فعُدْ إلى سرقة الحمير، فهي والله خير لك من الرفض.
صيد الفوائد 📚 @saaid_so
https://t.me/joinchat/AAAAAEez3tY5xI-wdJjy1Q