هنا في سُمُوق.. كما هوَ شعارها الأبلج: «سعيًا لتثوير مجد العبودية في قلب المسلمة»؛ بدأت بتعريفكن النموذج النوراني، وها هي تمضي بكنَّ لتكن أنتنَّ النموذج.. على أي سبيلٍ وكيفَ السبيل؟ سبيل سيدات النساء مريم وآسية وخديجة وعائشة –رضوان الله عليهنَّ– اللاتي ملأن الدنيا بركاتٍ وسلامًا.
⏺️هنا في سُمُوق على مائدة العبوديّة:
كيف أستمد قيمة مقدسة لوجودي من خلال دور عبوديتي لله تعالى؟، كيف أحيَا كل صباحٍ لأحيي العبودية في نفسي؟، كيف أختار ذلّي لله تعالى وأحبه؟، كامرأةٍ مُسلمة تبحث عن الطمأنينة والفلاح كيف أجدها في مستراح العبودية؟
هذه الأسئلة الكبرى والدائرة بفلك العبودية نثوّرها في هذه الرحلة؛ فهيئي قلبكِ على مائدتنا، وثِقي بهذا الباب (باب العبودية) ثقةَ العبد بسيِّده الكريم؛ ولن يرجع إلا بقلبٍ سعيد ووجه نضِرٍ ويدٍ مملوءة.
📎كرمًا الإطلاع على معالم الرحلة جيدًا؛ فيها فقرات مزهرة، تزيد من ثمار الرحلة
⏺️هنا في سُمُوق على مائدة العبوديّة:
كيف أستمد قيمة مقدسة لوجودي من خلال دور عبوديتي لله تعالى؟، كيف أحيَا كل صباحٍ لأحيي العبودية في نفسي؟، كيف أختار ذلّي لله تعالى وأحبه؟، كامرأةٍ مُسلمة تبحث عن الطمأنينة والفلاح كيف أجدها في مستراح العبودية؟
هذه الأسئلة الكبرى والدائرة بفلك العبودية نثوّرها في هذه الرحلة؛ فهيئي قلبكِ على مائدتنا، وثِقي بهذا الباب (باب العبودية) ثقةَ العبد بسيِّده الكريم؛ ولن يرجع إلا بقلبٍ سعيد ووجه نضِرٍ ويدٍ مملوءة.
📎كرمًا الإطلاع على معالم الرحلة جيدًا؛ فيها فقرات مزهرة، تزيد من ثمار الرحلة