خفايا الحرب


Channel's geo and language: not specified, not specified
Category: not specified


خفايا الحرب ٢ (الاحتياطية)
https://t.me/+bpOzClgeNHE4YWJk
Resist
https://t.me/resistyou

Related channels  |  Similar channels

Channel's geo and language
not specified, not specified
Category
not specified
Statistics
Posts filter


Video is unavailable for watching
Show in Telegram
New World Order


"الحرب ضد قرطاج لم تنته بعد: واجبنا هو محاربة الشر المطلق الذي تمثله الولايات المتحدة اليوم. "

- الكسندر دوغين


Forward from: Resist
« إنَّ تَاريخَ اليَهودِ يَحجِبُ تَاريخَ الجِنس الآدميِّ كَسَدٍّ يَسدُّ النَّهرَ، لِرفع مستواهُ. هُم مُسْتَقِرِّينَ إلى الأَبَدِ وكُلُّ ما يُمكِنُكَ فِعلهُ إِتِّجاهَهُم هو القَقزُ عَبرَهُم مَعَ تَحطيمٍ قليلٍ أو كثيرًا، غيرَ آملٍ في تَمْزِيقِهم »

– ليون بِلوَآ | الخَلاصُ مِن اليهود


Forward from: Resist
«كروابطٍ اجتماعيّة، اليوم، لا يجدُ الانسانُ إيمانًا حتىٰ مِن نوع 'إيمان المحارب'، أي: علاقات التعهد والشرف. تتولىٰ الرابطة الاجتماعية اليوم فرضَ طابعًا نفعيًّا واقتصاديًّا علىٰ العلاقات؛ إنّها معاهدةٌ تَقوم علىٰ الملاءمةِ والمصالح الماديّة – وهو نوع من المعاهدات، وحدهُ التاجر من يقبل بها.»

— Julius Evola | Men Among the Ruins (Gli Uomini e le Rovine: e Orientamenti) (1953).


Video is unavailable for watching
Show in Telegram


أفراد من قوات Jagdkommando أو "قوات الصيد" الألمانية التابعة للفافن SS (القوات الألمانية الخاصة) أثناء عملية تمشيط في قرية صغيرة بالقرب من كورسك، الإتحاد السوفياتي، يناير عام 1943. كانت وحدات Jagdkommando عبارة عن وحدات صغيرة مكلفة بتعقب والقضاء على بقايا المقاومة السوفياتية (البارتيزان) والمخربين الناشطين خلف خطوط القوات الألمانية.


"المرأة هي معلمةُ الشباب، وبالتالي فهي بانية أساس المستقبل. إذا كانت الأسرة مصدر قوة الأمة، فإن المرأة هي جوهرها ومركزها. أفضل مكان يمكن للمرأة أن تخدم فيه شعبها هو الزواج والأسرة والأمومة."

- جوزيف عْوبلز


Forward from: Resist
لدي وجهات نظر معادية للغرب، ولكن ليست مناهضة لأوروبا. أتشارك أروع المشاعر مع المصالح الأوروبية وأنا أقدر عاليا الشعارات الأوروبية التقليدية. وليس من قبيل الصدفة أني كنت قد كتبت عدة مجلدات مخصصة لمارتن هايدغر. لقد قمت بتأليف العديد من الأعمال مخصصة لمفكرين أوروبيين آخرين كذلك. من المهم جدا عدم تحويل هذه القضية إلى صورة كاريكاتورية. يمكن لأي شخص أن يحب أوروبا ويكره الغرب. الغرب ليس استمرارا للثقافة الأوروبية، ولكنه احتل مكانها. وخطفت الهوية الأوروبية، والروح التي تطارد أوروبا الحديثة هي ضد أوروبا. أنا أحب أوروبا الحقيقية - المسيحية، اليونانية الرومانية والقوطية- أوروبا مع روحها التقليدية والقيم البطولية. ولكني أنا أمقت وأرفض السياسات الليبرالية، والبرجوازية، الزائفة في أوروبا التي تفقدها ثقافتها وهويتها أمام أعيننا.

— ألكسندر دوجين


لا، بالتأكيد، بين "فيتنام الأمريكية" و "فيتنام الشيوعية" ليس هناك خيار. أطيب تمنياتي لفيتنام فيتنامية، ولجزائر جزائرية ، ولفرنسا فرنسية، ولأوروبا الأوروبية. لدي فكرة عن السياسة والجيوسياسة، لا أؤمن بأنة سيكون هناك مشروع أرمجدون مستقبلي ( فيلم خيال علمي أمريكي). لا أؤمن بعالم مشترك بين "الخير" ("العالم الحر") و "الشر" ("الأحمر") ، ولكن أؤمن بعالم مصنوع من الحركات والفروق. أنا لست مواطنًا في النطاق المثالي للأفكار الخالصة والمفاهيم المجردة. أنا مواطن في بلد، وريث ثقافة عازمة. لذا لا أجعل السياسة مسألة أخلاقية متجذرة، بل مسألة توازن قوي: أمام مثل هذا الحدث أو ذاك، ما هي مصلحتنا؟.

~ آلان دو بنوا (بتصرف) _ حول مسألة الخصوصية الحضارية


Forward from: Resist


Video is unavailable for watching
Show in Telegram
ϟϟ فرقة إس إس العاشرة فروندسبيرج ϟϟ


فائدة العودة إلى النازية والتعلم منها كفائدة العودة إلى النقد الماركسي للرأسمالية وفائدة النقد المحافظ التقليدي للعالم الحديث، وهذا لا يعني أنني أؤيد النازية بشكل كامل، فهي في النهاية أيديولوجية غير صالحة خارج السياق الألماني، وما يمكن أن يتعلمه غير الألماني منها هو تأكيد القيم الوطنية لشعبه ونقل المفاهيم التي يصح نقلها في سياقه الخاص. أما النازية كأيديولوجية شاملة فهي باطِلة اليوم خارج السياق الذي نشأت منه في المقام الأول.
و من اهم ما يجب تعلمه ايضاً من النازية هي الاشتراكية القومية التي دُفنت مع الرايخ


Forward from: Resist
يرى البعض أن النقد اليميني للرأسمالية هو نقد اقتصادي بحت، في حين أنه في الواقع نقد مبني على جوانب مختلفة، معظمها ثقافي واجتماعي وحضاري، وهذا النقد يشمل جميع الأيديولوجيات الاقتصادوية سواء كانت رأسمالية أو اشتراكية . تعتمد النماذج الاقتصادية بطبيعتها على الأدلة والإحصاءات والطرق القائمة على رد مختلف العوامل الي جانبها الإقتصادي، مما يجعل من الصعب الحديث عن الجوانب الثقافية والاجتماعية والفنية، وبالتالي فإن سيطرة هذه العقلية الاقتصادوية تميل إلى تهميش هذه الجوانب أو اختزالهم إلى جوانبهم الاقتصادية، وهذا يؤدي إلى عقلية تتعامل مع جميع جوانب الحياة علي انها إن معادلة ربح أو خسارة اختزالية تهمش الأمور التي يصعب اختزالها إلى أرقام وإحصائيات بسيطة. لهذا يمكن القول أن تراجع الإنتاج الثقافي والفني مرتبط بازدهار الاقتصادوية، التي حولت الإنسان إلى حيوان منحط لا يهتم إلا بالراحة والثراء المادي. كل هذا نتيجة سيطرة عقلية وأخلاق التاجر النفعية والعواقبية، تلك التي لا تعرف إلا الربح والخسارة بمعناهما الاقتصادي، وهذا أمر قاتل للروح الإنسانية وروح الحضارة أيضًا.


“The idea behind deconstruction is to deconstruct the workings of strong nation-states with powerful immigration policies, to deconstruct the rhetoric of nationalism, the politics of place, the metaphysics of nativeland and native tongue, of propria and my-ownness. The idea is to disarm the bombs, les grenades (Foi, 62), of identity that nation-states build to defend themselves against the stranger, against Jews and Arabs and immigrants, against les jufs in Lyotard's sense, against all the others, all the other others, all of whom, according to an impossible formula, a formula of the impossible, are wholly other. Contrary to the claims of Derrida's more careless critics, the passion of deconstruction is deeply political, for deconstruction is a relentless, if sometimes indirect, discourse on democracy, on a democracy to come. Derrida's democracy is a radically pluralistic polity that resists the terror of an organic, ethnic, spiritual unity, of the natural, native bonds of the nation (natus, natio), which grind to dust everything that is not a kin of the ruling kind and genus (Geschlecht). He dreams of a nation without nationalist or nativist closure, of a community without identity, of a non-identical community that cannot say ‘I’ or ‘we’, for, after all, the very idea of a community is to fortify (munus, muneris) ourselves in common against the other, to draw ourselves together (com) in a circle against the other. His work is driven by a sense of the consummate danger of an identitarian community, of the spirit ofthe "we" of "Christian Europe," or of a "Christian politics," lethal compounds that spell death for Arabs and Jews, for Africans and Asians, for anything other.”

—John D. Caputo, The Prayers and Tears of Jacques Derrida: Religion Without Religion, V. Circumcision, §Hegel and the Jews: Derrida and the Jew, pp. 231-2.

هكذا هو «اليهودي» عندما يريد أن يتفلسف وهو يشعر أنه في نفسه تجسيد للـdiaspora، عندما يحاول أن يتخذ في كتاباته دائمًا وضعية من يكتب من المنفى، من الفَلَاة، بوصفه رحَّالةً هائمًا، بوصفه outsider، بوصفه شريدًا ومُهَجّرًا بلا مثوى — وبالأخص عندما تحمل نظرة مسيانية لمصيرك كيهودي لكنك تحصر معنى هذه النظرة بعدم تحققها على أرض الواقع ألبتة. عندها سترى إلى نفسك ذَرًّا منثورًا وتبذل قصاراك كي تُحِيل العالم كله على صورتك: صورتك التي تجعلها تمثّلًا تامًّا للـtout autre. عندها ستحاول أن تقتلع الجميع من جذورهم وترميهم في عالم ضبابي حيث تخلصت فيه حتى من المتضادات اللغوية. اليهودي ليس ضحية، لكن الظاهر أنه عشق هذا الدور منذ فجر التاريخ وما زال يلعبه جيدًا.


Forward from: Resist
ليس هناك ما هو أكثر وضوحا من أن الرأسمالية الحديثة تخريبية مثل الماركسية. النظرة المادية للحياة التي يقوم عليها كلا النظامين متطابقة؛ كلا المُثُل العليا متطابقة نوعياً، بما في ذلك المباني المتصلة بالعالم الذي يتكون مركزه من التكنولوجيا والعلوم والإنتاج و "الإنتاجية" و "الاستهلاك". وطالما أننا نتحدث عن الطبقات الاقتصادية والربح والرواتب والإنتاج، وطالما أننا نعتقد أن التقدم البشري الحقيقي يتم تحديده من خلال نظام معين لتوزيع الثروة، فإننا لسنا قريبين حتى مما هو ضروري".

-جوليوس إيفولا.


Forward from: خفايا الحرب ٢
"المتفائلون يصنعون التاريخ والمتشائمون يتحملونه"

‏- أدولف هــتــلــر


النظافة العرقية والسياسة السكانية للدكتور غيرهارد واجنر

"التاريخ يعلمنا أن الشعوب على المدى الطويل لا تدمر بسبب الاقتصاد أو السياسة أو الكوارث الطبيعية أو الحروب أو الصراعات الداخلية ، ولكن السبب الأخير والنهائي وراء تراجع كل الناس عبر التاريخ له أساس بيولوجي حطم قوتهم وصحتهم. لقد عانى العديد من الناس من ضربات شديدة ، بما في ذلك التكاليف الباهظة للرفاق العنصريين الأحياء ، ومع ذلك تعافوا في غضون بضعة أجيال لأن خصوبتهم لم تتضرر وظلت إرادتهم في الحياة صحية وقوية. كم مرة نشأ الأطفال الأصحاء من رحم شعب مهزوم ونما ليصبحوا منتقمين ومحررين قادوا شعبهم إلى عظمة جديدة وانتصارات جديدة ".


قناتنا لـ فلسفة السياسية
https://t.me/resistyou


أنا متأكد من أن اليابانيين والصينيين والشعوب الإسلامية سيكونون دائما أقرب إلينا من فرنسا على سبيل المثال، على الرغم من حقيقة أننا مرتبطون بالدم

-أدولـ.ـف هـ.ـتـ.ـلـ.ـر
من كتاب هـ.ـتـ.ـلـ.ـر والإعلام الغربي

@HiDra88


#ثريد: النسوية (4)

بمرور الوقت، ومن خلال النشاط والمثابرة، أصبحت كل هذه النقاط محاور رئيسة لمطالبات منظمات المجتمع المدني كما تم إدراجها في معظم الوثائق الأممية التي تتناول قضايا المرأة.

وكان من نتائج ذلك تفسخت الأسرة في المجتمعات الغربية، وفيما يلي شهادة لعدد من الكاتبات الغربيات عن تأثير الىْسوية على الكيان الأسري في الغرب: في مقالة بعنوان الىْسوية والأسرة كتبت ب. لانسا الآتي: انطلقت الىْسوية في هجومها على الأسرة من شعار سيمون دي بوفوار : "إن المرأة لم تولد أنثى، وإنما المجتمع هو الذي جعلها كذلك". إن مثل هذا الهراء ينكر المواصفات الفطرية للمرأة، ويمثل حربا ضد طبيعتها". إنه لا بد لنا من أن نعلن بوضوح عن حقيقتين أساسيتين:
الأولى: أن كون الإنسان رجلا أو امرأة ليس بناء اجتماعيا، لكنه حقيقة بيولوجية لها دورها في منهج التناسل البشرى.
الثانية: أنه إذا كانت الفلسفة الماركسية مسؤولة عن القبول العام للعديد من الأفكار الاقتصادية الزائفة، فإن النظرية الفرويدية بمفاهيمها المعروفة عن الجنس والرجل والمرأة، كان لها أثرها العام على العلاقات الجىْسية وحياة الأسرة.


#ثريد: النسوية (3)

واعتبرت الىْسويات أن العلاقات السحا-قية هي البديل للنظام الأسري، حيث تقول: "حاليا يتيح السحا-ق النمط الاجتماعي الوحيد الذي يمكن أن نعيش فيه بحرية، فالسحا-قية هي المفهوم الوحيد الذي أعلم أنه يقع خارج نطاق التقسيم الجنسي (رجل - امرأة)، لأن من تسمى سحا-قية ليست امرأة، لا اقتصاديا ولا سياسيا ولا أيدلوجيا). هذه الرؤية المركبة المطلوبة لإزالة سلطة الرجل، تتمثل في الثورة على نظام الزوجية وإحلال الشذو-دْ محله، تقول الشاعرة الأمريكية والباحثة الىْسوية "أدريان ريتش" : ربما يدعي بعضهم بأن القمع حالات فردية ينبغي ألا نحكم بها على الزواج مطلقا، لكن القضية الأساسية ليست فيما يترتب على الزواج، ولكن في نظام الزواج نفسه وسيلة لخلق علاقة بين الرجل والمرأة". وتضيف: "إن الشذو-دْ هو الأصل الذي تمت محاربته بشتى السبل، ومنها: حزام العفة، والزواج المبكر، ووصم الشذو-دْ بأنه داء تجب معالجته!!!

ولضمان نجاح هذه الحملة ضد الأسرة، تقلل الىْسويات من شأن مفهوم الأمومة الذي يتشكل في إطار مفهوم الوظيفة الطبيعية والبيولوجية، وتدعو الىْسوية إلى الاستفادة من تقنيات الأجنة الحديثة، لوضع حد لهيمنة نظام الزوجية باعتباره سبيل التكاثر الطبيعي، وتحلم بعض الكاتبات الىْسويات من أمثال شارلوت جيلمان بتطوير وسيلة التكاثر اللاجنسي. كما ترتب على الدعوة لنقض النظام الأسري الدعوة لتحديد النسل، وإتاحة موانع الحمل للجميع وإباحة الإجهاصْ"

20 last posts shown.

2 109

subscribers
Channel statistics