لئنْ غِبتَ عَنْ عَينِي وشطَّ بكَ النَّوى
فأنتَ بقَلبِي حَاضِرٌ وقرِيبُ
خَيالُك فِي وهمِي وذكرُك فِي فمِي
ومَثواك فِي قلبِي فأين تغيبُ؟!
فأنتَ بقَلبِي حَاضِرٌ وقرِيبُ
خَيالُك فِي وهمِي وذكرُك فِي فمِي
ومَثواك فِي قلبِي فأين تغيبُ؟!