"احذر عدوك الأول"
أتدري من هو؟
دونك الإجابة:
﴿إِنَّ الشَّيطانَ لَكُم عَدُوٌّ فَاتَّخِذوهُ عَدُوًّا إِنَّما يَدعو حِزبَهُ لِيَكونوا مِن أَصحابِ السَّعيرِ﴾
يُقرِّر القرآن في العديد والعديد من الآيات هذهِ المسألة "عداوة الشيطان للإنسان"، يردُ التحذير منه في عشرات الآيات..
يُخبرنا هذا كل مرةٍ بخطرِ العدو، يُخبرنا ألا نقع في حبائله، أن نلزم الاستقامة فلا نلتفت لوساوسه، أن نُنقذ هذا القلبَ من كيدِ عدوِّه..
السؤال الذي يأتي تاليًا وهو الأهم، أنّى لنا هذا؟
الأمر يا صاحبي متعلّقٌ بالقلبِ، أصلح قلبك حتّى لا تقع.
وإننا حين نتحدّث عن صلاح القلبِ والحذر من كيدِ العدوّ،
ندعوكَ معنا هذه المرّة -وحذارٍ أن يفوتك الرّكب- إلى قراءة كتابٍ نافعٍ يصّبُ في هذا الأمر.
✨خِلُّ الصحف✨
يعودُ مجددًا، بكتابٍ من أنفس الكُتب، كتابٌ إذا ما أردت صلاح قلبك والنّصر على عدوِّك فهَهُنا بُغيتك:
"إغاثة اللهفان من مصايد الشّيطان"
لمؤلفه ابن القيّم الجوزية -رحمه الله وغفر له-.
أنصبةٌ يسيرة، فائدةٌ عظيمة مرجوة لك بإذن الله، فمرحبًا بك معنا في رحلتنا السابعة💛🍃.
https://forms.gle/YS7UVs1nXnZByYCg8