وَأقْبل الصّبحِ في الأفَاق مُبتسماً
وَبثَّ مِن روْعةِ الآمالِ ألْوانَا
فَاطْلق الرّوح بِالتَّسبِيح حَامدةً
لِفالق الّصبح إنْعَاماً وإحْسَانَا
وَبثَّ مِن روْعةِ الآمالِ ألْوانَا
فَاطْلق الرّوح بِالتَّسبِيح حَامدةً
لِفالق الّصبح إنْعَاماً وإحْسَانَا