رحِمَ الله أبَا ذر، يمشي وحدَه،
ويمُوتُ وحدَه، ويُبعَثُ وحدَه
لا أَحبّ فخُذل،
ولا تجمّع فتفرّق،
ولا هَاب كونه وحيدًا، فكان أُنسه بالله فقط.
رحم الله أبا ذر، آنَسَ المستوحشينَ بالوحدة مِن بعدِه، وبشّرهم أنَّ الوحدةَ أحياناً اصطفاء.
•••
ويمُوتُ وحدَه، ويُبعَثُ وحدَه
لا أَحبّ فخُذل،
ولا تجمّع فتفرّق،
ولا هَاب كونه وحيدًا، فكان أُنسه بالله فقط.
رحم الله أبا ذر، آنَسَ المستوحشينَ بالوحدة مِن بعدِه، وبشّرهم أنَّ الوحدةَ أحياناً اصطفاء.
•••