خَيْــرُ زَاد


Channel's geo and language: not specified, not specified
Category: not specified


مِلَّةُ إِبْرَاهِيمَ .

Related channels

Channel's geo and language
not specified, not specified
Category
not specified
Statistics
Posts filter


دَعْم يَا إِخْوَةُ التَّوْحِيد لِلقَنَاةِ...
فَضْلًا وَلَيْسَ أَمْرًا ^^
أَيْنَ الهِمَمُ العَالِيَة؟!
@tawhed_1


-

✍ قال الإِمَامُ مُحَمَّدٌ بِنْ عبدالوهاب أَصْلُ دِينِ الإِسْلَامِ وَقَاعِدَتِهِ:

- أَمْــرَانِ:

- الأَوَّلُ : الأَمَرُّ بِعِبَادَةِ اللهِ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ, وَالتَّحْرِيضُ عَلَى ذَلِكَ وَالمُوَالَاةُ فِيهُ وَتَكْفِيرٌ مِنْ تُرْكِهِ ..

- الثَّانِي: الإِنْذَارُ مِنْ الشَّرَكِ فِي عِبَادَةِ اللهِ وَالتَّغْلِيظِ فِي ذَلِكَ وَالمُعَادَاةُ فِيهُ وَتَكْفِير مِنْ فِعْلِهِ ..

- الدُّرَرُ السُّنِّيَّةَ (2/22) -

@tawhed_1




-

✍ قال مُحَمَّدٌ بِنْ عبدالوهاب :

-الإِسْلَامُ إِذَا ذكَّرَ وَحْدَهُ دَخَلَ فِيه الإِيمَانُ
﴿ فَإِنْ أَسْلَمُوا فَقَدْ اِهْتَدَوْا ﴾

-وَالإِيمَانُ إِذَا ذكَّرَ وَحْدَهُ دَخَلَ فِيهُ الإِسْلَامُ
﴿ أَعَدَّتْ للذين آمَنُوا بِاللهِ ورسوله﴾

-وَإِذَا ذكَّرَا مَعًا فَالإِسْلَامُ الأَعْمَالُ الظَّاهِرَةُ وَالإِيمَانُ الباطنة
﴿ إِنَّ المُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ وَالمُؤْمِنِينَ والمؤمنات﴾

-الدُّرَرُ 187/1-

@tawhed_1




-

✍ وقَالَ الحَسَنُ:
« لَيْسَ الإِيمَانُ بالتحلي, وَلَا بِالتَّمَنِّي, وَلَكِنَّ مَا وَقْرَ فِي القُلُوبِ, وَصَدَّقْتُهُ الأَعْمَالُ, فَمَنْ قَالَ خَيْرًا قُبِلَ مِنْهُ, وَمَنْ قَالَ خَيْرًا وَعَمِلَ شَرًّا لَمْ يُقْبَلْ مِنْهُ»

وَقَالَ أَبُو بَكْرٌ بِنْ عَبْد الله اُلْمُزْنِي: « مَا سَبَّقَهُمْ أَبُو بَكْرُ - رَضِيَ اللهُ عَنْهُ - بِكَثْرَةِ صِيَامٍ, وَلَا صَلَاةً, وَلَكِنَّ بِشَيْءٍ وُقُرَ فِي قَلْبِهِ! »

@tawhed_1


-

- الذنوب وَالمَعَاصِي تُؤَثِّرُ عَلَى (التَّوْحِيدُ وَالإِخْلَاصُ) بَلْ تُضْعِفُهُمَا!:

✍ قَالَ الإِمَامُ عَبْد الرَحْمَنِ بِنْ حَسَنٌ بِنْ مُحَمَّدٌ بِنْ عَبْد الوَهَّابِ - رَحِمَهُمُ الله تَعَالَى -:

قَالَ شَيْخُ الإِسْلَامِ, وَغَيْرَهُ:
« فَإِذَا كَثُرَتْ الذُّنُوبُ, ثَقُلَ عَلَى اللِّسَانِ قُولهَا (أَيُّ كَلِمَةِ التَّوْحِيدِ: لَا إلَهَ إلاَّ اللَّهُ), وَقَسَا القَلْبُ عَنْ قَوْلِهَا, وَكَرِهَ العَمَلَ الصَّالِحَ, وَثَقُلَ عَلَيْهِ سَمَاعُ القُرْآنِ, وَاِسْتَبْشَرَ بِذِكْرِ غَيْرَهُ, وَاِطْمَأَنَّ إِلَى البَاطِلِ, واسَتحلَّى الرَّفْثُ, وَمُخَالَطَةٌ أَهَّلَ البَاطِلُ, وَكَرِهَ مُخَالَطَةً أَهَّلَ الحَقُّ.
فَمِثْلَ هَذَا إِذَا قَالَهَا قَالَ بِلِسَانِهِ مَا لَيْسَ فِي قَلْبِهِ, وَبِفِيهِ مَا لَا يُصَدِّقُهُ عَمَلُهِ»


@tawhed_1




-

إنَّ الإيمَانَ يَبدَأُ لُمظَةً بَيضَاءَ فِي القَلبِ ، فكُلمَا ازدَادَ الإِيمَانُ عِظَمًا ، ازدَادَ ذَلكَ البَيَاضُ ، فَإذَا استَكمَلَ الإيمَانَ ابيَضَّ القَلبُ كُلهُ .

@tawhed_1




-


- قَالَ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى َ :
{أذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لآئِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ } المائدة -54-

✍ قَالَ الإِمَامُ مُحَمَّدًا بِنْ عَبْد الوَهَّابِ رَحِمَهُ الله:

« فَالله الله يَا إِخْوَانِي تَمَسَّكُوا بِأَصْلِ دِينِكُمْ, وَأَوَّلُهِ وَآخَرُهِ وأسّه وَرَأْسُهِ:
-شَهَادَةً أَنَّ لَا إلَهَ إلاَّ الله - وَاعْرِفُوا مَعْنَاهَا, وَأَحِبُّوهَا وَأَحِبُّوا أَهْلَهَا, وَاِجْعَلُوهُمْ إِخْوَانَكُمْ, وَلَوْ كَانُوا بِعِيدَيْن , وَاُكْفُرُوا بِالطَّوَاغِيتِ وَعَادُوهُمْ وَأَبْغِضُوهُمْ, وَأَبْغِضُوا مِنْ أَحِبَّهُمْ أَوْ جَادِلْ عَنْهِمْ أَوْ لَمْ يُكَفِّرْهُمْ أَوْ قَالَ مَا عَلَيَّ مِنْهُمْ أَوْ قَالَ مَا كَلَّفَنِي اللهُ بِهِمْ, فَقَدْ كَذَبَ هَذَا »


@tawhed_1




-

ثَمَّنَ التَّوْحِيدُ غَالٍ!
مِنْ أَجْلِهُ...
قُتِلَ أَنْبِيَاءُ وَسَجَنَ آخَرُونَ وَكَذَبُوا وَأَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَاُخْرُجُو مِنْ دِيَارِهِمْ.
فَلَا بُدَ مِنْ التَّضْحِيَةِ لِيَعْلُوَ التَّوْحِيدُ

@tawhed_1




Forward from: عَابِرُونَ وَالدُّنْيَا لَيْسَتْ لَنَا
.


#ملة_إبراهيم

✍🏻 قال الامام المجدد المجاهد شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب رحمة الله..

في الدرر السنية وهو يفسر سورة الزمر (13/ 384) :

{ وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ (65) بَلِ اللَّهَ فَاعْبُدْ وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ} [الزمر: 65، 66]

• أما الآية الثانية، ففيها مسائل أيضا:

الأولى: شدة الحاجة إلى #تعلم_التوحيد، فإذا كان الأنبياء يحتاجون إلى ذلك ويحرصون عليه، فكيف بغيرهم؟ ففيها رد على الجهال الذين يعتقدون أنهم عرفوه فلا يحتاجون إلى تعلمه.

• الثانية: المسألة الكبرى، وهي: كشف شبهة علماء المشركين الذين يقولون: هذا شرك ولكن لا يكفر من فعله لكونه يؤدي الأركان الخمسة; فإذا كان الأنبياء لو يفعلونه كفروا، فكيف بغيرهم؟

• الثالثة: أن الذي يكفر به المسلم، ليس هو عقيدة القلب خاصة، فإن هذا الذي ذكرهم الله لم يريدوا منه صلى الله عليه وسلم تغيير العقيدة كما تقدم، بل إذا أطاع المسلم من أشار عليه بموافقتهم لأجل ماله، أو بلده، أو أهله، مع كونه يعرف كفرهم، ويبغضهم، فهذا كافر، إلا من أكره.


T.me/aberoon




-

قَالَ تَعَالَى: (فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنُ بِاللّهِ فَقَدِ اِسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىَ).

✍ قَالَ شَيْخُ الإِسْلَامِ مُحَمَّدٌ بِنْ عَبْد الوَهَّابِ عَلَيْهِ رَحْمَةُ اللهِ:

« وَأَمَّا صِفَةُ الكُفْرِ بِالطَّاغُوتِ فَأَنْ تَعْتَقِدُ بُطْلَانَ عِبَادَةِ غَيْرِ اللهِ وَتَتْرُكُهَا وَتُبْغِضُهَا وَتُكَفِّرُ أَهْلَهَا وَتُعَادِيهُمْ. »

- الدُّرَرُ السُّنِّيَّةَ 1\161 -

@tawhed_1




-

✍ قَالَ الإِمَامُ المُجَدَّدُ مُحَمَّدًا بِنْ عبدالوهاب رَحِمَهُ الله تَعَالَى:

« فَرَحِم اللهُ مِنْ نَصرَ اللهَ وَ رَسُولَهُ وَ دِينُهُ وَ لَمْ تَأْخُذْهُ فِي اللهِ لَوْمَةٌ لَائِمْ. »

-الدُّرَرُ السُّنِّيَّةُ 54/2 -

@tawhed_1



20 last posts shown.

418

subscribers
Channel statistics