حَين إلتَقَيتُكَ عادَ قَلبَيٰ نَابِضًَاً وجرَا هِواكَ بِدَاخِلِ مَجّرىٰ دَميّ وَشِعَرتُ حُضنَك دَافِئاً وَرَأيتَنيَ رُغمَ الحَياءُ أذْوبُ فَيهِ وأرّتمَي ، قُليّ ايَا رجٌل لأيِ قبيَلةٌولأيّ عَصرٍ اوَ لجِنسٍ تَنِتمِيّ ، ولمَن تَعودُ اصُولَ عَينيَك التَي اضَحتُ قَنادِيلُ الضَياءُ بِعَالَمِي .