فأحتراقكِ يا عزيزتي ليس بِتلك الشُعله التي تُهلِكني وانا انظر إليكِ بَعيده...اطلب النجاة مِن الموت الذي ينظر لي بسخريه من حالي الذي ساء بعدكِ، فَناري سوداء لشِدة حَمارُها تَحشو قلبي بأسهُم قَدْ كانت نَظراتً مِن عينيكِ وباتت تغزو صدري بأفتراء فَالسواد هو كان حُباً لكنهُ تحول لِقسوه لا تَرحم فِكري أن يَرتاح