لا احد ينتبه لدموُعها
لا احد يفهم ما الذي تُخفيه
حين تُغلق الهاتف بلا وداع،
لا احد يدرك انها حزينة ،
وتنتظر يداً تمسك قلبها
كانت صامتة دوماً.
لا احد يفهم ما الذي تُخفيه
حين تُغلق الهاتف بلا وداع،
لا احد يدرك انها حزينة ،
وتنتظر يداً تمسك قلبها
كانت صامتة دوماً.