ما ضرّهُ حين احترقتُ لأجلهِ
ووهبتُهُ ما لم أكُن أُعطيهِ
قلبًا وذاكرةً ودمعَ وسادةٍ
سهرًا ترعرع في رُبى ماضيهِ
ما ضرّهُ، لو صان بعض وعودهِ
نحو الذي بحيـاتهِ يفديهِ؟
هيهات أن يلقى السّؤالُ إجابةً
أو يفهم الأشـواق مَن أعنيهِ .
ووهبتُهُ ما لم أكُن أُعطيهِ
قلبًا وذاكرةً ودمعَ وسادةٍ
سهرًا ترعرع في رُبى ماضيهِ
ما ضرّهُ، لو صان بعض وعودهِ
نحو الذي بحيـاتهِ يفديهِ؟
هيهات أن يلقى السّؤالُ إجابةً
أو يفهم الأشـواق مَن أعنيهِ .