هناك كلام في جوف لساننا نود الحديث به نود الصراخ عن قوله فقد أألمنا كثير ،،، ربما الانتظار اصبح عادة تعودت عليها نفسياتنا واجسدادنا وحديثا لكن شي في الداخل يود الصراخ والخروج وتكلم كل شيء
الغموض اصبح كارتفاع درجات الحرارة احس بها تقتلني ولكن لا اريد القول عنها كي لا اخذا العلاج.... اعتقد ان العلاج لايشفي كل اوجاعنا بل يسكنها ويهديها وتحس انها تزداد سوءا كلما انتهت مدى المسكن
عند طرح السؤال وابدو ساكتا لايعني اني لا امتلك جوابا بل عجزت عن وصف الجواب وكيف يبدو شكله
كل يوم حكمة كل يوم معلومة كل يوم شيء جديد هل سوف يتغير الذي يجري كهذه الامور
اود ذلك ،،،، لقد تعبت بها
الكلام نوعان....اما تتكلم بطمءنينة وتريح الذي امامك في همه وغمه وبؤسه وحزنه وكبر مشاكله
اما ان تخفي لسانك الى الداخل مع اسنانك الجميلة ؛
اعلم هذا وافعله لكن من يفعله لي!!.....
اني اراى عاكسه كانه انعكاس شديد نحوي

ليس السكوت رضا بعض الاحيان .... بل نحن تعودنا على عدم فهم المقابل لنا واصبحنا ساكتين
الحقيقة اننا نمتلك جوابا
كنا نقول للناس هي الى النوم قد حان وقته والان نحن نتظر شيء يريح النفس كي نستلقي وننام
الارق اصبح شيء كاليوم الذي تبده ويجعلك تقول يا راحتي تعالي في نومي واقتلي ارقي
فقد ارهقني


...........ترى مالذي تغير ماذا جرى اود ان اعلم
!!؟....