ماذا علَي إذا أتيتُ لأسألَكْ؟
وشكَوت قَلبًا بعد هَجرك قَد هَلكْ؟
مَن يُقنِع الآمال أنّكَ لستَ لي؟
أو يُقنع الآلامَ أنّي لستُ لَكْ؟
وشكَوت قَلبًا بعد هَجرك قَد هَلكْ؟
مَن يُقنِع الآمال أنّكَ لستَ لي؟
أو يُقنع الآلامَ أنّي لستُ لَكْ؟