عبداللطيف بن يوسف


Channel's geo and language: not specified, not specified
Category: not specified


مهندس كما تشهد الجامعة، وشاعر كما يقولون !

Related channels  |  Similar channels

Channel's geo and language
not specified, not specified
Category
not specified
Statistics
Posts filter


سنين ومرّت ... زي الثواني!


موال لقصيدة الشيخ عبدالعزيز بن حمد المبارك ... بصوت الشيخ وائل المبارك في أحد الليالي العامرة بمزرعة (أم فريش) في ضيافة العم عبدالله بن ابراهيم المبارك رحمه الله


Video is unavailable for watching
Show in Telegram


القصيدة التي تطاردني !


هذا الفيديو تصدق فيه اغنية سعدون جابر
"بيّاع من يشتري حزني ومواويلي
وينطيني قلبه الخلي وياخذ سهر ليلي"


Video is unavailable for watching
Show in Telegram


هذا الستوري صورته بعد ما قال لي أحد الكُتَّاب (الشباب) المنتشرين أنه لا يهتم بالنخبة ويهتم بـ(إنسان الشارع) وأن الشعراء مثلي يضيعون أنفسهم بهذه الكتابة النخبوية أن علينا أن نكون أكثر.. بساطة!


Video is unavailable for watching
Show in Telegram


‏لا تسألوني من أنا ولا تطلبوا مني أن أبقى كما أنا. اتركوا للشرطة والبيروقراطيين التحقق من أن أوراقنا وفق النظام | ميشيل فوكو


الشيخ يشرح للصبي
مهما تعاقبت السنونْ
تبقى الكرامة للأَبِي
عهدٌ ولو دخل السجونْ
"إما نكون اللي نبي
ولا عسانا ما نكون"
Youlat85


مقطع من قصيدة (إرث قابيل) من تسجيل أمسية الأسكندرية ٢٠١٧م


Video is unavailable for watching
Show in Telegram


جزيرة أحبار - البحر الأحمر




بصوت عمر شرعب كذلك ولكن من ديوان (لا الأرض أمي لا القبيلة والدي) - دار كلمات


Video is unavailable for watching
Show in Telegram


Video is unavailable for watching
Show in Telegram


Video is unavailable for watching
Show in Telegram


من ذاكرة المصانع
.
كنت دائماً أنتمي للعنصر (المشغّل) في المصنع، للرجال الذين يقضون الليالي الطوال وهم يراقبون درجة الحرارة وضغط الأنابيب، للمنتبهين لكل الأرقام، لليقظين لاحتمال الكارثة.
الوقوف في غرفة التحكم بالمصنع، كالوقوف على فوهة بركان، بانتظار لحظة انفجار مفاجئة، فمهما كانت معدلات الأداء منضبطة، يبقى معدل الأدرينالين في الدم في أعلى مستوياته، لذلك لا تجد متقاعد من المصنع لا يعاني من مشكلة ضغط الدم، أو من اختلال في السكر من كثرة تعاطي الشاي الثقيل لليالي الساهرة، والكثير من الأمراض الأخرى ومنها الإدمان على الشِعر التهكمي والإيقاع الصاخب، ومما أذكر أن (مشغّلاً) فقيراً كان يكتب خلف سيارته (الكوريلا) الخربة بيتاً أظنه من أجمل ما قيل في هذا الباب: ( يا موتري وش عاد لو قيل سكراب..تكبر مع الأيام وتصير لكزس)، وأذكر أني حين كنت أقطع المسافات في صباحات الغبار قلت: ( لى عجت الدنيا على وجه حظّك.. ما ينفعك يا خوك تمسيح فيري).. وهذا النوع من الأدب لن يفهمه إلا هؤلاء، أو من جرّب مثل هذا النوع من العيش على فوّهة الوقت، وانتظار الفاجعة، لذلك يحضر قصيراً مقتضباً وتهكميّاً لا يطمح لأي نوع من أنواع الإبداع الفني.
والقسم الثاني من شعب المصنع هم أهل الصيانة، أو (حكماء ما بعد المصيبة)، هؤلاء لا أميل إليهم كثيراً، إذ يجلسون في مكاتبهم ولا يتحركون إلا بعد العطل أو الإيقاف الروتيني للمعدات، يتداولون مقاطع (الواتساب) طول اليوم ويتأففون من أي طلب مساعدة من المشغلين، دوامهم لا يتجاوز الـ٨ ساعات إلا نادراً، أقصد في الصيانة الدورية، حيث يتم إيقاف المصنع لمدة ٢٨ يوم لتغيير وإصلاح كل ما يطلبه المهندسون.
.
.
لماذا أكتب كل هذا؟! شخصياً لا أدري، هل هو الحنين إلى الماضي أو التعب من الحاضر؟!، لا أدري، ولكني متأكد أن العيش كشاعر داخل مدينة حديثة أمر متعب ومرهق ... بل ومقرف في أغلب الوقت
.
.
مساء الخير
🚶🏻



20 last posts shown.

275

subscribers
Channel statistics