لقد ضغَمت قلبي الجراح فصنّعت
منَ الخائفِ الرّعديدِ ليثًا وضيغمًا
فبتّ أمامَ المُعضلاتِ عرندسًا
أُجاهدُها بالفتكِ والسّفك مُرغمًا
كأنّ نصالَ الحَزم منّي وعُنْقُها
بكفِّيَ في الحلباتِ حرفَينِ أُدغِمَا
منَ الخائفِ الرّعديدِ ليثًا وضيغمًا
فبتّ أمامَ المُعضلاتِ عرندسًا
أُجاهدُها بالفتكِ والسّفك مُرغمًا
كأنّ نصالَ الحَزم منّي وعُنْقُها
بكفِّيَ في الحلباتِ حرفَينِ أُدغِمَا