( #توجيهات_مهمة )
•📝 تحضير (٣) دفاتر:
١- 📒(دفتر الفوائد):
لتقييدها مع عزوها لقائلها وذكر المصدر.
•قال الشيخ محمد بن عثيمين -رحمه الله-:
"الفوائد التي لا تكاد تطرأ على الذهن، أو التي يندر ذكرها والتعرض لها، أو التي تكون مستجدة تحتاج إلى بيان الحكم فيها، هذه اقتنصها، قيدها بالكتابة لا تقول هذا أمر معلوم عندي، ولا حاجة أن أقيدها ...".
[شرح حلية طالب العلم- شريط (٣)].
----------------
٢- 📒(دفتر الأسئلة):
لكتابة الأسئلة والإشكالات، مع ترك فراغ لنقل الإجابة فيما بعد.
•قِيلَ لِابْنِ عَبَّاسٍ -رضي الله عنهما-: كَيْفَ أَصَبْتَ هَذَا الْعِلْمَ؟ قَالَ:
"بِلِسَانٍ سَؤُولٍ، وَقَلْبٍ عَقُولٍ".
[فضائل الصحابة (٢/٩٧٠)].
------------------
٣-📒(دفتر التلخيص):
لتلخيص كل باب تم الانتهاء منه؛ ولا يتم التلخيص إلا بعد الفهم.
•عَنْ مُجَاهِدٍ، وَالْمُغِيرَةِ بْنِ حَكِيمٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَا: سَمِعْنَاهُ، يَقُولُ :
"مَا كَانَ أَحَدٌ أَعْلَمَ بِحَدِيثِ رَسُولِ اللَّهِ -ﷺ- مِنِّي، إِلَّا مَا كَانَ مِنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو ؛ فَإِنَّهُ كَانَ يَكْتُبُ بِيَدِهِ، وَيَعِيهِ بِقَلْبِهِ، وَكُنْتُ أَعِيهِ بِقَلْبِي، وَلَا أَكْتُبُ بِيَدِي، وَاسْتَأْذَنَ رَسُولَ اللَّه -ﷺ- فِي الْكِتَابِ عَنْهُ، فَأَذِنَ لَهُ".
[مسند أحمد (٩٢٣١)].
———-
•برنامج مدارسة: (كتاب التوحيد)
https://t.me/AlWasiyyah1
•📝 تحضير (٣) دفاتر:
١- 📒(دفتر الفوائد):
لتقييدها مع عزوها لقائلها وذكر المصدر.
•قال الشيخ محمد بن عثيمين -رحمه الله-:
"الفوائد التي لا تكاد تطرأ على الذهن، أو التي يندر ذكرها والتعرض لها، أو التي تكون مستجدة تحتاج إلى بيان الحكم فيها، هذه اقتنصها، قيدها بالكتابة لا تقول هذا أمر معلوم عندي، ولا حاجة أن أقيدها ...".
[شرح حلية طالب العلم- شريط (٣)].
----------------
٢- 📒(دفتر الأسئلة):
لكتابة الأسئلة والإشكالات، مع ترك فراغ لنقل الإجابة فيما بعد.
•قِيلَ لِابْنِ عَبَّاسٍ -رضي الله عنهما-: كَيْفَ أَصَبْتَ هَذَا الْعِلْمَ؟ قَالَ:
"بِلِسَانٍ سَؤُولٍ، وَقَلْبٍ عَقُولٍ".
[فضائل الصحابة (٢/٩٧٠)].
------------------
٣-📒(دفتر التلخيص):
لتلخيص كل باب تم الانتهاء منه؛ ولا يتم التلخيص إلا بعد الفهم.
•عَنْ مُجَاهِدٍ، وَالْمُغِيرَةِ بْنِ حَكِيمٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَا: سَمِعْنَاهُ، يَقُولُ :
"مَا كَانَ أَحَدٌ أَعْلَمَ بِحَدِيثِ رَسُولِ اللَّهِ -ﷺ- مِنِّي، إِلَّا مَا كَانَ مِنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو ؛ فَإِنَّهُ كَانَ يَكْتُبُ بِيَدِهِ، وَيَعِيهِ بِقَلْبِهِ، وَكُنْتُ أَعِيهِ بِقَلْبِي، وَلَا أَكْتُبُ بِيَدِي، وَاسْتَأْذَنَ رَسُولَ اللَّه -ﷺ- فِي الْكِتَابِ عَنْهُ، فَأَذِنَ لَهُ".
[مسند أحمد (٩٢٣١)].
———-
•برنامج مدارسة: (كتاب التوحيد)
https://t.me/AlWasiyyah1