" واللهُ فضل بعضكم على بعضٍ في الرزق فما الذين فضلوا برآدي رزقهم على ماملكت أيمٰنهم فهم فيهِ سوآءٌ أفبنعمةِ الله يجحدون "
دونّ في كتاب فتح القدير في ما معناهّ في هذه الأية :
أن الله وسـع الرزق على بعضِ عبادة فلو أنفق على آهل الأرضِ كلهم لوسعهم رزقه
وضيق على بعضِ من عبادة حتى لا يجد بعضهم قوت يومه ..
وهذه حكمةُ الله البالغة التي تُحير العقول ولا تصل إلى إدراك البشر ..
فلتطمئن يامنّ طالت أسوارُ بصرك إلى من هم أرفعُ منك سقفاً أن الرزق ليس محدوداً في مالٍ ولا سفرِ ولا مُتعه!
الرزق السكينة الطمئنينة
العلمُ والعقل راحة البال وذروة سنامهما الصحة! ولتفنى مُتع الدُنيا لو فقدنا هذه الأرزاق .
دونّ في كتاب فتح القدير في ما معناهّ في هذه الأية :
أن الله وسـع الرزق على بعضِ عبادة فلو أنفق على آهل الأرضِ كلهم لوسعهم رزقه
وضيق على بعضِ من عبادة حتى لا يجد بعضهم قوت يومه ..
وهذه حكمةُ الله البالغة التي تُحير العقول ولا تصل إلى إدراك البشر ..
فلتطمئن يامنّ طالت أسوارُ بصرك إلى من هم أرفعُ منك سقفاً أن الرزق ليس محدوداً في مالٍ ولا سفرِ ولا مُتعه!
الرزق السكينة الطمئنينة
العلمُ والعقل راحة البال وذروة سنامهما الصحة! ولتفنى مُتع الدُنيا لو فقدنا هذه الأرزاق .