إن أعظم أماني العقلاء الذين يخافون الله
و يخشون سوء الحساب، أن يحصلوا على حياة هادئة بقية العمر مليئةً بالطاعات بعيدة عن وحل الخلافات و الأحقاد.
لاتجد لديه رغبة في الصدامات أوالمشاحنات
أو التفكير في الانتقام أو الانشغال بالردود،
يتطلعون إلى أناس قلوبهم بيضاء و نياتهم صافية.
فما أجمل أن تجد إخوةً في الله تتعاهد على أداء الطاعات فتجده يتصل بصديقه يوقظه لصلاة الفجر ويجتمعون في حلقة لقراءة القرآن ويستحضرون قوله سبحانه:
(ألا بذكر الله تطمئن القلوب.)
*صلاة الفجر يرحمكم الله.*
و يخشون سوء الحساب، أن يحصلوا على حياة هادئة بقية العمر مليئةً بالطاعات بعيدة عن وحل الخلافات و الأحقاد.
لاتجد لديه رغبة في الصدامات أوالمشاحنات
أو التفكير في الانتقام أو الانشغال بالردود،
يتطلعون إلى أناس قلوبهم بيضاء و نياتهم صافية.
فما أجمل أن تجد إخوةً في الله تتعاهد على أداء الطاعات فتجده يتصل بصديقه يوقظه لصلاة الفجر ويجتمعون في حلقة لقراءة القرآن ويستحضرون قوله سبحانه:
(ألا بذكر الله تطمئن القلوب.)
*صلاة الفجر يرحمكم الله.*