الخزانة التراثية


Channel's geo and language: not specified, not specified
Category: not specified


الخزانة التراثية | ?كتب?ورحلات✈️

Related channels

Channel's geo and language
not specified, not specified
Category
not specified
Statistics
Posts filter


👆🏻 لا يفوتنكم 👆🏻


ل الذي يطلبه بلا منازع !
فيا تُرى كم فوَّتت علينا الظروف المحيطة القائمة مشاريع علماء وفقهاء وكتاب ومفكرين ومبدعين في مجالات كثيرة دون أن ندري؟! اللهم أرد بنا خيرا!

سليمان العبودي
11/ 3/ 1438 هـ


💰 مقال بوزنه ذهبا 💰
الصمود زمن الركود العلمي

هذه المدة التي نعايشها منذ (1430هـ_...) تقريبا ربما يصح تسميتها زمن الركود العلمي، وذلك لارتفاع أصداء شبكات التواصل فيها إلى الغاية، وارتفاع وتيرة الهموم السياسية والاقتصادية بصورة غير مسبوقة، وسيلان الأفكار الوافدة على تباين درجات انحرافها وتدفقها تدفقا، ثم شيوع حالة التوجس الديني والاجتماعي والسياسي حتى عند غير المتابع في العادة لهذه الحقول، فمن أغلق الباب بإحكامٍ بينه وبين الجدليات المثارة دخلت عليه من النافذة، وكذا مصافحة أعيننا وأسماعنا يوميا لصور المذابح والمآسي التي تنزل على إخواننا المسلمين في أجزاء المعمورة وسهولة معاينتها مباشرةً بالصوت والصورة مع استشعار العجز نسبيا حيالها، كل ذلك وغيره جعل طالب العلم في عصرنا لا يكاد يجد خلاءً ذهنيا نحو ما وجده الإمام الخليل بن أحمد الفراهيدي البصري حين قال: (إني لأغلـــق بابــــي فما يجاوزه همِّـــي!).

والإشكالية أن مثل هذه الأزمنة لا تتضح آثارها إلا بعد مرور عقد وعقدين من الزمان، وهي مدة صناعة طالب العلم عادةً، وهي كذلك مدة رحيل الكوادر العلمية القائمة أو انشغالهم عن بث العلم وتعليمه، وإني لأخشى أن يتلفَّت الناس برقابهم قريبا فلا يكادون يجدون من يقوم بربع حاجياتهم من نشر العلم والتزكية بالوحي ومعالجة النوازل ومدافعة شبهات المبطلين والغالين، وذلك لأن كثيرين خضعوا لشروط هذه الأجواء الصاخبة وحنوا لها رؤوسهم وجه النهار وآخره، وأفرغوا فيها طاقتهم وما أبرِّئُ نفسي إن النفس لأمارة بالسوء.

والعلم بطبعه عزيز النفس لا يحفل بمن يتصل به ثم ينقطع ثم يتصل ثم ينقطع، وإنما من عادة العلوم والمعارف كلها أن تشيحَ بوجهها الجميل عن كل زائرٍ لها بين فينة وأخرى، شامخٍ عليها بأنفِه، فهي تمنح من يعطيها فضلات الأوقات فضلات المعارف فحسب، وقد ذكر الشيخ برهان الدين الزرنوجي أن شيخه برهان الدين يقول: (إنما غلبت شركائي بأني لا تقع لي الفترة في التحصيل).

هذه الظروف التي نعيشها اليوم أعادت إلى ذهني حكاية ظروف مشابهة مرت على هذه البلاد قبل قرابة سبعين سنة، وتركت أثرا بالغا على الحركة العلمية فيها، وإن كانت بلا ريب أقلَّ صخَبا وضجيجا مما نراه اليوم، والغريب أن تلك الظروفَ السابقة كادت أن تفوِّتَ على الأمة مشروع عالم أصبح لاحقا من كبار فقهائها في هذا القرن! فقد صرفته تماما عن حِلَق العلم والتعلم ومراجعة العلم خمس سنوات متكاملة! ألا وهو الشيخ الفقيه العثيمين –رحمه الله تعالى- فلنقرأ حكاية تلك الظروف كما يرويها الشيخ بنفسه لأحد طلابه:

يقول الشيخ - عن تلك المدة لتلميذه مازن الغامدي - :
(مرت فترة من الركود العلمي فتضاءل عدد الطلاب عند الشيخ ابن سعدي، وشغل الناس بأمور سياسية ومذاهب فكرية كالناصرية والقومية العربية الاشتراكية وغيرها بسبب الإعلام المنحرف والموجه، وانفتحت أبواب التجارة والعمل والتعليم في الجامعات والمعاهد، فهاجرت كثير من العوائل للمدن الكبرى كالرياض والمنطقة الشرقية وغيرها، يقول الشيخ : ثم إنني أصابني ما أصاب الناس فانصرفت عن دروس الشيخ واشتغلت بالزراعة في الوادي مع الوالد خمس سنوات تقريبا! كنت أزرع واحصد، ولم أكن أذاكر أو أراجع العلم الذي حصلته عن الشيخ ابن سعدي، وكدت أنسى القرآن غير أنني كنت أراجعه وأنا أسير على حماري إلى الوادي! ولولا ذاك لنسيته ولكن الله سلم.
يقول الشيخ: ولم يكن يحضر حلقة الشيخ بن سعدي سوى عدد بسيط من كبار طلبته، ومع ذلك صمد الشيخ واستمر في التعليم والتأليف والإفتاء والخطابة وتدريس العوام دونما انقطاع رحمه الله رحمة واسعة.. ثم إن الله تعالى حينما أراد بي خيرا جئت يوما لجامع الشيخ ابن سعدي وحضرت درسه لأول مرة منذ سنوات، فما عاتبني الشيخ ولا نهرني لانقطاعي ولم يقل لي: لم غبت؟ أو لم تركت العلم؟ أو نحو ذلك مما أثر في نفسي وحبب الشيخ ابن سعدي لنفسي، فرفع ذلك السلوك من الشيخ همتي، وتوجهت بكل جوارحي للعلم، فزاحمت الكبار وثنيت الركب بين يديه، وحصلت من علمه وأدبه ما فتح الله علي به، فحزت رضاه وإعجابه، فقربني وخصني بدروس لي خاصة أو مع خاصة تلاميذه..) .

ولهذه القصة التي ذكرها الشيخ عبر ٌكثيرة منها ما يتعلق برحابة صدر الشيخ الرضي ابن سعدي –على قبره رحمات الله- وملكته التربوية الفذة في احتواء تلميذه النجيب بعد انقطاع طويل مما ضاعف محبة الشيخ في نفس التلميذ وأشعل في روحه فتيل الهمة من جديد، ومنها ما يتعلق بصمود الشيخ ابن سعدي ودأبه واستمراره على نشر العلم وتعليمه حتى بعد انصراف عامة الناس عن ذلك أمور أخرى سياسية وفكرية ومعيشية، ومنها ما يتعلق بمناحي أخرى، لكن الذي يعنينا منها هو الإشارة إلى شدة أثر الظروف الصاخبة المحيطة حتى على شاب نابه معروف بالحزم والتوقد والعزيمة يحمل بين عطفيه همة عظيمة.. هي همةُ ابن عثيمين! ثم انظر كم يريد الله خيرا بالشاب إذا انكب على مطلوبه في زمن صدود الناس إلى هموم كثيرة، فربما كان يوما ما إمامَ الفن أو المجا


Как я принял Ислам
Третья часть
История Владимира из России


كيف أسلمت؟
الحلقة الثالثة 3 ، قصة فلاديمير من روسيا ، 2-5-1439 | 19-1-2018 ..


Video is unavailable for watching
Show in Telegram


نعي الشهيد -بإذن الله- الشيخ عبد العزيز بن صالح التويجري ، 1-5-1439 || 18-1-2018 ..


Video is unavailable for watching
Show in Telegram


الشيخ علي الحذيفي يبكي فجر اليوم 1-5-1439 هـ ، وهو يصلي في المكان الذي صلى فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم ..


Video is unavailable for watching
Show in Telegram


رأي ابن خلدون في الشدة على المتعلمين 👆🏻


Video is unavailable for watching
Show in Telegram


أهم مصطلحات أصول الفقه في جدول واحد.




"كيف أسلمت؟" الحلقة الثانية ، قصة إيليا من روسيا ، 26-4-1439 | 13-1-2018 ..


Video is unavailable for watching
Show in Telegram


"كيف أسلمت؟" الحلقة الأولى 1 ، قصة ريتشارد من فرنسا ، 22-4-1439 | 9-1-2018 ..


Video is unavailable for watching
Show in Telegram


قصة واقعية حدثت للدكتور:
عبد الله بن صالح العريني


من
الطابق التاسع من مستشفى (سان آرثر) في برايتون- ببريطانيا)
الجناح الرابع
الغرفة: (3 ب)

كنت أحد ثلاثة مرضى منومين في هذه الغرفة، كان سريري إلى جهة الواجهة الزجاجية للمبنى. وبجانب سريري سرير (ديفيد)، وسرير (إلن) على التوالي، قضيت في المستشفى سبعة عشر يوماً خرج (ديفيد) قبلي بخمسة أيام، أما (إلن) فإلى اليوم الذي خرجت فيه من المستشفى لم يكن قد خرج بعد.
لقد قدمت للدراسة في بريطانيا... وفي الطريق من مدينة (لندن) إلى (برايتون) وقع لي حادث مروري... معي إثنان من أصدقائي، لم يصابا بأذى، بقيا في المستشفى بضع ساعات للتأكد من سلامتهما، ثم خرجا بعد ذلك.
وطوال إقامتي في المستشفى كنت أخجل كثيراً حين أوازن بين وضعي، ووضع كل من (ديفيد) و (إلن)، وخجلت من كثرة ردِّي لمكالمات الأصدقاء وزملاء البعثة، وسؤالهم عن صحتي، لم تكن هذه الزيارات في يوم دون آخر.
أما (ديفيد) و(إلن) فلم يسأل عنهما أحد. المكالمات لي وحدي، وباقات الورد- وإن كنت لا أحبها- لي وحدي، بل أصبحت الورود، وكروت التهنئة بالسلامة تملأ الغرفة، وتمتد حتى سريرى (ديفيد) و(إلن)، وما خلت فترة زيارة من زوَّار لي. بالرغم من أنني ليست لي أهمية تذكر؛ إذ كنت مجرد طالب صغير في دراسة جامعية لا أكثر.
كان عجب (ديفيد) كبيراً. وكان أحد الأصدقاء يدفع لي بنقـــود، ويضعها في كفي، ويضغط عليها برفق لكي لا أردها. وشعرت بحرج شديد فأنا لدي ما يكفيني. ولست بحاجة إلى مساعدة. ولكنه يرفض ذلك ويصرُّ على الرفض.
قال لي:
- خذ هذه الآن.. وبعد ذلك نتحاسب أنا وأنت، ولم يتركني أتكلم بل ذهب من فوره.. لم يكن مناسباً أن أرمي النقود في أثره.
أحد أقاربي ممن جاء للسياحة حين علم بما حدث لي. اتصـل بإدارة المستشفى وأخبرهم أن تكلفة العلاج على حسابه.
وآخر عندما عدَّلت وضعي على السرير بعد ذهابه، وجدته قد وضع تحت المخدة مبلغاً من المال.
شعرت بالخجل الشديد من زوَّاري. كل ذلك و(ديفيد) لا يكاد يصدق ما يجري أمامه.
قال لي:
- يبدو أنك شخص مهم.
أجبته:
- لا.. لست مسؤولاً كبيراً ولا ثرياً من الأثرياء حتى أكون مهما، لكن الأمر لا يتوقف على المركز الاجتماعي فقط، فربما لقي الفقير عناية أكبر..؛ لأن الجميع يزورونه، ويقدمون له المساعدة رجاء أجر الله سبحانه وتعالى.
- قال ديفيد لم أفهم!!
أجبته :
- هذا جزء من عقيدتنا، اختلط هذا المبدأ بدمنا وعظمنا ولحمنا، وما تراه دليل على ما أقول.
قال لي:
- لقد حضر إليك أصدقاء بعضهم ليسوا عرباً مثلك.
رددت عليه بأن المسلمين أخوة مهما كانت جنسياتهم وبلادهم وألوانهم.
وطوال بقاء (ديفيد) معي في الغرفة، وعجبه يزداد مما يرى من المودة والحنان اللذين أتلقاهما كل يوم.
وخرج (ديفيد) قبلي وقد أخذ عنواني، ثم خرجت بعده بخمسة أيام حينما شفيت من الإصابة.
وبعد مضي مدة من الزمن فوجئت برسالة من (ديفيد) في صنـدوق بريدي. وفتحتها، وهالني أن تبدأ ببسم الله الرحمن الرحيم، وأن يبدأ الخطاب بأخي الكريم، ثم يكتب بعدها السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
لم يكن الأمر يحتاج إلى كثير توقع، لقد كانت رسالة من (ديفيد) يخبرني بإسلامه. وأنه قد غيَّر اسمه إلى عمر ثم يقول:
- إنني مدين لتلك الأيام التي قضيتها معك في المستشفى، ورأيت فيها ما جعلني أصمم على القراءة حول الإسلام، كنتُ بالقياس إليك كأنني منبوذ... لا أحد يحبني.. لا أحد يزورني، لا أحد يسأل عني.. بالرغم من أن أقاربي في نفس المدينة، أما أنت فعالم آخر يبدو لي غير معقول أبداً:
باقات من الورد والزهور بألوان مختلفة.
رسائل تحية.
مكالمات كثيرة..
زوَّار لك من داخل المدينة ومن خارجها.
كنت أحسدك على ذلـك، وأحسدك أكثر على الحب الذي ألحظه في علاقتهم بك، واستعداد الواحـد منهم أن يقدم لك ما تريد من مساعدة.
لقد قلت لي جملة واحدة: إنه الإسلام.
كان ذلك الموقف الذي رأيت يغني عن أي كلام منك لي.
كلمة واحدة بدأت بها مشوار تعرفي على هذا الدين الذي أنا في أشد الحاجة إليه، إنني سعيد جداً... لا تكاد تعرف حدود سعادتي وأنا أزف إليك خبر إسلامي
—————-



20 last posts shown.

2 226

subscribers
Channel statistics