لُوِيسُ عَطِيَّةِ الله


Channel's geo and language: not specified, not specified
Category: not specified


خَلفَ مَسِيرَ مَن رَحَلوا وَضَحُّوا؛ نَرى النَّصرَ حَليفَ مَن صَبَروا وَثَبَتوا!

Related channels

Channel's geo and language
not specified, not specified
Category
not specified
Statistics
Posts filter


لَا تَنسَوا القَنَاة مِن الدَّعمِ بُوركتُم.


القَنَاةُ الإحتِيَاطِيَة "لَا أحَوجَنَا اللهُ لهَا"


Forward from: يَقِين!
بِسمِ رَبِّ الشَّام ..
اللهُمَّ قَلمًا سَيَالاً وَمَسلولاً فِي سَبِيلك ..


Video is unavailable for watching
Show in Telegram
• الثَّـــورَة السُوريَة "ثَورةٌ مَلحَميَّة!

"مَكَانَة الثَّورة السُوريَة بِالنِسبَة للأمَّة الإسلامِيَة : هِي ثَورَة المَلحَمَة التَي بِعَون الله سَتُجَرِد النِظَام الدَّولِي مِن أدَوات السَيطرَة والتَحكُم، وَبِالتَالِي سَتُخرِجُ الأمَّة مِن الهَيمنَة"

#رسائل


Video is unavailable for watching
Show in Telegram
• الثِقـَــةُ بِالله!

"مَا صَنَعَ اللهُ بِكَ مِن الإبتِلاء إلَّا رَحمَةً بِك"

#رسائل


إدلِب .. وَمَعركةُ اليَقِين!

كَثُرت اليَوم التكهُنَات لِمآل المُحررِ المُنتَظَر؛ فَانقَسمَ النَاسُ إلى أصنَاف؛ فصِنفٌ أرادُ العَدو إلى مَنطِقَةِ كَذا، وَأخَرُ يَرتقِب وعودَ الضَامِن!
وَلا ضَامِن سِوى الله .. اللـّـــــــــــــــه فَقَط!
وَصِنفٌ سَارٍ دَؤوبًا بَينَ الثُغور، يَستَلِذُ بِوعدِ الله وكَفَالتَهُ للشَّام؛ فَإن هُو قُتِل يُقتَلُ ثَابتًا، وَإن عاشَ فَبِنصرِ اللهِ يَقِينُه.
إنَّ أرادَ التَنفِيسَ عَن كربهِ حَسبُهُ مِن القَول ..
قَول الله ﷻ دَاحِضًا لإرادةِ مَن دونِهِ :
•﴿يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ﴾
•﴿وَلٰكِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ﴾
•﴿يُرِيدُ اللَّهُ أَلَّا يَجْعَلَ لَهُمْ حَظًّا فِى الأَخِرَةِ ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ﴾
•﴿وَيُرِيدُ اللَّهُ أَن يُحِقَّ الْحَقَّ بِكَلِمٰتِهِۦ وَيَقْطَعَ دَابِرَ الْكٰفِرِينَ﴾
•﴿وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِى الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوٰرِثِينَ﴾

هَاهِيَّ إرادةُ اللهِ تُنَادِي فَهَل مِن مُجِيب أو مُذعِن أو مُتَدبِر!
"إن أردتُمُ الفَتح فَإنّه يَبدأ مِن القُرآن"

#معركة_اليقين


حُظوظُ النَّفسِ وَالهَوى لا يَسلمُ مِنهَا مُسلِمٌ وَلكنَّهَا رُبَّمَا تَقوى فِي صَاحِبِ الشُّهرَةِ وَالرِئاسَة، سَواءَ كانَ شَيخًا أو قَائدًا، وَقَد رَأينَا كيفَ تُطمَسُ الحَقائِق وَتُقلَّب، وَالأمينُ يَغدو خَائنًا وَالصديقُ يَغدو عَدوًا، فَعلينَا وَالحَالة هَذهِ النُّصرةُ بِالمَعروفِ لأقربِ النَّاسِ تَحقيقًا للمَقصَدين :
• دَفعُ الصَّائِل وَالنِكايَة بِه.
• العِنايَة بِالمُسلمينَ فِي المُحررِ وَحِمايتِهِم.

- الشَّيخ المُربِّي المُجَاهِد : أبِي حُور
#مزيد_العتيبي -تَقَبَّلهُ الله-.

#تأملات


حِينَ تَحجُرونَ أنفُسَكُم مِن الكُورونَا؛ تَذكروا مَن حَجَرهُم الطُغاةُ مِن نَصحَةِ الأمَّة وَحُماتَهَا وَحُراسَها فِي أقبيَّةِ الظُلمِ سِنِينًا طِوال!
وَلتَعلموا أنَّهَا سُننُ الله فِي خَلقهِ كَيلاً بِكَيل، وَزنًا بِوزن!

#تأمل


إنَّ الأمَّـــة ائتَمَنتكُم عَلى جِراحِهَا النَّازِفَة، فَلا تَصرِفنَّكُم عَن الأمَانةِ صَارِفَة؛ فهِي تَنظُرُ إليِّكُم بِالمِرآةِ المُكَبِرة، فَالصَغِيرة مِن أعمَالِكُم تَراهَا كَبِيرة، وَالخَافِتَة مِن أقوالِكُم تَسمَعَهَا جَهِيرة، فَأنتُم طَليعَتَهَا فَاحذَروا ثمَّ احذَروا ..

#رســـــــالة


أيُّهَا النُّصيريُّون:
مَاذا أبقِيتُم مِن المُخزيَات؟
انتَهَكتُم الأعرَاض، وَقَتلتُم الصِبيَان، وَالنِسَاءَ وَالشُيوخَ وَكلَّ حُرٍّ وَحَامِلاً لِهمِ الإسلامِ حِقدًا عَلى الإسلام، قَتلتُموهُم بِالمَساجِد، وَفِي أوقَات الصَلوات، وَهُم بينَ يَديِّ الله!
أحرقتُم السُنَّة بِالنَّار، وَدفنتُموهُم أحيَاء، هَدمتُم المَسَاجِد، وَنَبشتُم القُبور، بِعتُم الأرضَ للغُزاةِ باسمِ التَحرير، فَهَل تَطمعونَ بعدَ الَّذي وَقعَ مِنكُم أن يَّجمعُكُم مَع أهلّ الشَّامِ سَقفٌ واحِد؟!
هَيهَــــات لقَد وَصَل الحِقدُ بِكم إلى حَد يضلُّ مَعهُ كلَّ رَأي، إنَّكم لَم تَترُكوا مَوضِعًا للرَحمَة فِي قَلب المُسلِم إلَّا لطَّختُموهُ بِمُخزِيَة!!


القَضِيَّة الشَّامِيَة : وَاجِبُ النُّصرةَ وَعُقوبةَ الخُذلان.

"خِطَابٌ للمُسلِمينَ المَخذولينَ فِي #الشام؛ لِنعلمَ أنَّ من علامةِ أهلِّ الحَق #الخذلان.
فَوجودَ #الخذلان هَذا قَد أخبرَ بهِ النَّبِي؛
قَالﷺ: (لا تَزالُ طائِفةٌ من أمَّتِي عَلى الحَق لا يَضرُهُم من خَذلهُم) ..
فَرُبَّما يَضعُف المُسلِم أو يَرد إليهِ شَكٌ أو يَنكَسِر أو نَحوِ ذَلكِ ..
فيستأنِس بِإخبارِ النَّبِيﷺ وَهَذَا نَوع مِن الممادِح #للمخذولين وَعارٌ على #الخاذلين!"

🎙الشَّيــخَ : عَبد العَـزيز الطَّريـفـِي ..
-فرَّجَ اللهُ عنه-.

#رســـالة_هامـة


فَاللهُمَّ خُصَّ القَادِر وارحَمِ العَاجِز.


يَا فَارسًا تَاهَ بَنَانِي فِي حَقهِ العَظِيم، يَا مَن قُمتَ لمَا قَعدَ البَاقونَ خِلافَكَ فَرحِين!
يَا مَن بَذلتَ قَبلَ الإنكِسَار وَفِيهِ وَبَعدهُ!
أودُ أن أقولُ لكَ بِصدقٍ :
إنَّ #معركة_الإسلام فِي الشَّامِ لَا زَالتْ قَائِمَة وَلن تَنتهِي لِأنَّهَا رِسَالةٌ وَالرِسَالة لا تَموت.
إلزَم ثَغرَك .. وَاعلمْ أنَّك تُجاهِد بَمَا وَهبَك الله وِسعًا حتى يُحدِثُ الله بعدَ ذَلِكَ أمرًا.
أعِد تَرتيبَ قَلبك فَلعَلَّ هَذا الهُدوء مِن نَفحَاتِ رَحمةِ الله لِنُعِدَّ وَنَعُد إليهِ ثمَّ يَكونُ العفو وَالصَفحَ يَعقبَّه الفَتحُ مِن الله
-بِإذنِ الله-.

#رسائل


بِهَذَا اللون بَددنَا عَتمَةَ الذُلِ، وَلا بُدَّ لِفَجرِ النَّصرِ مِن بُزوغ!
#ملحمة_حلب_الكبرى


📮لَا يَاسُركَ مَاضِيك!


كَثيراً مَا لفَتَ نَظَري حَال الكَثِير مِمن حَولِي وَهُم أُسَارى للمَاضِي وَإهمَالهِم للحَاضِر بَل البَعض قد يُضيِّعَه..!
مَع أنَّ الإسلامَ دينُ عِلمٍ وعَملٍ وبَذلٍ وعطَاء، وَاهتِمامٍ بِالحَاضِر وَالمُستقبل، بَل هُو دينُ مَنحِ الفُرصِ المُتكررَة لإصلاحِ المَاضِي بِالتوبَة وَالعَودة للخَالق سُبحَانه، والعَمل لإصلاحِ مُستَقبل الإسلامِ كُلٌ مِن ثَغرهِ.

قَال ابنُ حَبان البُستِي: "مَا رأيتُ أحدًا أخسَر صَفقةً، وَلا أظهرَ حَسرةً، وَلا أخيَبَ قَصدًا، وَلا أقلَ رُشدًا، وَلا أحمَق شِعارًا، وَلا أدنسَ دِثارًا، مِن المُفتخِر بِالآبَاء الكِرام، وأخلاقِهِم الجِسام، مَع تَعريهِ عَن سُلوكِ أمثَالهِم وَقصدِ أشبَاههِم، مُتوهمًا أنّهُم ارتفَعوا بِمَن قَبلهِم، وسَادوا بِمن تَقدَّمهُم، وهَيهَات أنِّى يسُودُ المَرءُ على الحَقيقَة إلا بنَفسِه، وأنَّى يَنبُل فِي الدَّارَين إلا بِكدِّه".

فَإيَّاك أخِي أن يَأسُركَ جَمَالُ المَاضِي؛ فَيفوتُكَ حَاضِرُكَ وَمُستَقبَلك!
مَات رَسولَ الله ﷺ وَلم يَكُن الصديقَ إلَّا رَجُلُ يَومهِ وَلم يَقِف حتى انفرَدَت سَالِفتَه!
وَكذا كَان أصحَابُ رَسولِ الله ﷺ وَالتَابِعِين!

وَأمَا فِي عصرِنَا "إلَّا مَن رَحِمَ الله" ..
مَن سَدَّ ثَغرَ خطَّاب فِي الشِيشَان، وَعَطيَّة وَصَاحِبهِ أبِي يَحيى!
مَن سدَّ ثغرَ الزّهاويِّ فِي لِيبيَا وَمُختار وَأبِي عُمر سَراقِب فِي الشَّام ..!
لقَد أسرنَا المَاضِي وَاحكَمَ الوِثَاق.

أخِي أنتَ ابنُ يَومِك؛ وهَذا أوانُ مَجدِك ..
أنظُر لأمَّتَك بِعَين النَّصر وَعَين الثأر!
فَقُم وأقِم عِزكَ وِضع بِصمَتَك ..

ودَعِ الذِكرى لِأيَامِ الصِبَا
فَلأيامِ الصِبَا نَجمٌ أفَل!


يَا زَمانًا بَكِيتُ مِنهُ ..
فَلمَا صِرتُ بِغَيرهِ بَكِيتُ عَليهِ!

#الجهاد_الشامي


صَمَتَ العَامَة عَن سَجنِ وَرثَةِ الأنِبيَاء، فَأبَت سُنةُ الله إلَّا أن يُسلِطَ جُنديًا مِن جُنودهِ جَعَلَ الجَمِيع أُسَارى بِيوتِهِم!

#ورثة_الأنبياء


أشعلنَا جَذوةَ الجِهَاد الشَّامِي بِأرواحِ خِلانِنَا الشُهداء فَكَانتْ نُورًا يُبددُ كٌلَّ ظَلام!
وَنَارًا يُحرقُ كُلَّ جَمعٍ للطُغَام!
أخذنَا لِواءَ ثَورتِنَا المُبَاركة طَوعًا صَابِرينَ عَلى كُلِّ لَأواء.
أيقظَ نَخوتَنَا استِغاثَةُ حُرَّةٍ تَرتجِي بَنو الإسلام.
هَذهِ الشَّام وَثَورةٌ لَا رُجوعَ فِيهَا وَإن كُسِرت؛ فَإنَّ بعضُ الكَسرِ جُبران!
حَملنَاهَا تِسعًا مُخضبَّةً بِالدِمَاء، مُتوَّجةً بِالتَضحِيَات ..
وَسَنحمِلُهَا مَا بَقِي مِن عُمرنَا -بِقوَّةِ الله-.
فَثورتُنَا بِكفَالةِ الله وَمَا ضاعَ من تكفَلهُ الله.


يجِب على قِياداتِ المُجاهدين أن يَّعمَلوا جاهِدين جادِّين مُثابرين عَلى صيانةِ أنفُسَهم وأتبَاعهِم مِن سَائر الآفاتِ والأمراضِ التِي تَعرِض لهُم، وهِي كثيرةٌ ومنهَا : العُجبُ والغرورُ والكبرُ والتعَالي عَلى الخَلق وظلمهُم.
فإنَّ هذه مِن الأمراض المفسِدة للإيمان والموجبَة للهَلاك والعياذُ بالله.
والسَبب أنّ المُجاهد إن لَّم يَكن متدرِّعًا بِفقهِ النفسِ والمعَارف النَافِعة فإنَّه مَع طولِ الطرِيق وَوَحشتِه ومَع مَا يمارسُهُ ويُعالجُهُ مِن أمورِ القُوة والغَلبةِ والظُهور، ومَع مَا قَد يُلاقِيه من خُذلان الناسِ لهُ ممن يُفتَرَضُ أن يُعينوهُ من أبناءِ الأمَّة، ومَع مَا يتعرضُ لهُ من كثرةِ الخُصومَات والعَداوات المُناوأةَ بِسببِ سَيرهِ في طريق الجِهادِ فإنَّه يتطرَّقُ إليهِ هذهِ الأمراضُ ويسهِّل الشيطانُ وُلوجَهَا عليهِ بأنواعِ الحِيلِ والجَدلِ فيتلقَّفهَا ويجِدِ فيها بعض السَّلوى عن غُربتهِ وقلةَ حِيلته، فيَقع فِي شرٍّ عَظيم، فَينجحُ الشيطانُ فِي أن يُفسدَ عَليه جِهادَه.

- الشَّيخ المُربِّي المُجَاهِد : أبِي عَبد الرَّحمن
#عطية_الله -تَقَبَّلهُ الله-.

#تأملات


📮إلـَــى الله!

جَاءَ فِي السِيَر عَن أعرَابِيٍّ قِيلَ لهُ : إنَّكَ ميِّت؛ فَقَالَ : ثمَّ إلَى أين؟
قِيلَ لهُ : إلــَـى الله تَعَالَى.
قَالَ : مَا وَجدنَا الخَيرَ إلَّا مِن الله تَعَالَى أفَنَخشَى لِقَاءَه!
وَسَألَ رَجَلٌ ابنَ عبَّاس -رضِي اللهُ عنهما-:
مَن يُحَاسِبُ النَّاسَ يَوم القِيامَة؟
قَالَ : الله ..
قَالَ الرَّجُل : نَجَونَا وَربِّ الكَعــــــبَة!

يَا كُلَّ مُبتَلَى فِي الشـــَّام ..
يَا كُلَّ سَاعٍ لِسَاحِ الضِرَام ..
يَا كُلَّ طَالبٍ لِدارِ السـَّلام ..
إنَّكُم مُقبِلونَ إلــَـى اللهِ عَلى كُلِّ حَال!
فَأنتُم للهِ وَإلـيـِّهِ رَاجِعون!
فَعَلامَ القُنوط .. وَاليَأسَ .. وَالفَزع!
اقبِلوا عَليهِ بِأوسِمَةِ الرِضوان، وَشَهَادةُ آمَانٍ يومَ الحَشرِ؛ يومُ الفَزعِ وَالجَزَع!
أقبِلوا عَليهِ بِجِراحِكُم .. وَدِمائِكُم!
بِدموعِكُم .. وَآلامِكُم!
بِغُربتِكُم!
بِأساكُم!
وَإيـَّــاكُم أن تَلقوهُ كِفَافًا!
﴿إِنَّهُۥمَن يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ﴾.

20 last posts shown.

520

subscribers
Channel statistics