يسوق الله لك أحدًا من أقصى الأرض ، فيجمع الله بينكما من غير سابق معرفة ولا ميعـاد ، ثم يقضي الله حاجتك على يديه ، وأنت الذي لو طفت الأرض كلها شرقًا وغربًا ما كنت تدري بمن تُنزل حاجتك ، إنّها ألطاف الله التي يُدبّرك بها من حيث لا تشعر ، فاطمئن دائمًا.