عندما وصى يوسف إخوته بإتيانِ أبيه إليه رجعوا إلى أبيهم وفي طريقهم قال يعقوب قبل أن يصلوا إليه
"إنـي لأجد ريح يوسف"
كان ردهم ناكراً لحقيقةِ ما يشعر بهِ .. وعندما وصل البشير وألقى عليه القميص كانت أول كلمة سطرها التاريخُ بعد كربِ طويل : " ألم أقل لكم أني أعلمُ من الله مالا تعلمون "
ربما كانت فرحته بيقين ربهِ توازي فرحته بلقاءِ يوسف! لا شيء مثل اليقين
يطفئ لهيب أوجاعك لا شيء أبداً .
"إنـي لأجد ريح يوسف"
كان ردهم ناكراً لحقيقةِ ما يشعر بهِ .. وعندما وصل البشير وألقى عليه القميص كانت أول كلمة سطرها التاريخُ بعد كربِ طويل : " ألم أقل لكم أني أعلمُ من الله مالا تعلمون "
ربما كانت فرحته بيقين ربهِ توازي فرحته بلقاءِ يوسف! لا شيء مثل اليقين
يطفئ لهيب أوجاعك لا شيء أبداً .