أحَببتهُ ولله قَد أحببتهُ
ونَفضت عن قلبي صُدق الهَوى
عَاهدت نِفسي لن أصارحهُ ابداً
و رَضيت أن يُشقى الفؤاد بما حَوى
كَم ذا أراقبهُ وأعلم بما جِرى
فَي يومه .. مايستقيمُ وما التوى
وأراهُ يضحك .. يا لَضحكته الطيبة
للذي في الصَدر من حَمى جوى
فأغار ُ .. جَمرٌ بين جَانبي أنطوى
أحتاجهُ .. وأقول لا أحَتاجهُ .