أُريد أن تُمطر لأفترش الأرض وأجلس بِ حُجه أني أُحُبّ رائحه المطر ..
ولكني أريد الجلوس لأني مُنهدة القوى أجلس لأحسب خيباتي مع قطرات المطر أن أبكي وأبكي دون السؤال عن السبب
فأقنع السائل بأن وجهي زجاجٌ أُبتُلَّ من المطر، أن يغسل المطر روحي لأنها
شفافه وتُخبأ الكثير بداخلها الذي
لايعلم بأمره أحد، عَجبًا أيُّ رُوحٍ هَذه؟
لطالما كُنتُ أنتمي لفصل الشتاء، وأعتبره
لِقاء و باقي الفصول فُراق، أن تمطر غيمة مُحملة بالماء وأنا مُحمله بالعِتاب،
وعلىٰ قدر كلماتي المدفونه تُمطر، أن تستمر بالهطول وأن أظلُ أنا مُتسَمرًا بمكاني، كمن تزوج محبوبه، كمن صُدِم بالخيانه ..
ولا يتوقف المطر إلا أذا أنا تحسنتُ قليلًا،
نحنُ أيضًا طينٌ ونحتاج للري ، يطلب الأنطفاء لأحتراقه أحيانًا ..
ننثُر دموعنا للسماء، فترتعد الغيمّه لنا، ويواسينا الطقسُ، فَ تُربتُ عَلىٰ أكتفانا قَطرات المَطر ..
أعلم بأني سَ أتبلل كثيراً وأمرض،سَتزورني أمراضي المُزمنه الوفيه، لكنني أحتاجهُ بِشدة، "ولاأريدُ أحد يُشاطرني عُزلتي، لأنها أفضل ماحَدث لي" ..
ولكني أريد الجلوس لأني مُنهدة القوى أجلس لأحسب خيباتي مع قطرات المطر أن أبكي وأبكي دون السؤال عن السبب
فأقنع السائل بأن وجهي زجاجٌ أُبتُلَّ من المطر، أن يغسل المطر روحي لأنها
شفافه وتُخبأ الكثير بداخلها الذي
لايعلم بأمره أحد، عَجبًا أيُّ رُوحٍ هَذه؟
لطالما كُنتُ أنتمي لفصل الشتاء، وأعتبره
لِقاء و باقي الفصول فُراق، أن تمطر غيمة مُحملة بالماء وأنا مُحمله بالعِتاب،
وعلىٰ قدر كلماتي المدفونه تُمطر، أن تستمر بالهطول وأن أظلُ أنا مُتسَمرًا بمكاني، كمن تزوج محبوبه، كمن صُدِم بالخيانه ..
ولا يتوقف المطر إلا أذا أنا تحسنتُ قليلًا،
نحنُ أيضًا طينٌ ونحتاج للري ، يطلب الأنطفاء لأحتراقه أحيانًا ..
ننثُر دموعنا للسماء، فترتعد الغيمّه لنا، ويواسينا الطقسُ، فَ تُربتُ عَلىٰ أكتفانا قَطرات المَطر ..
أعلم بأني سَ أتبلل كثيراً وأمرض،سَتزورني أمراضي المُزمنه الوفيه، لكنني أحتاجهُ بِشدة، "ولاأريدُ أحد يُشاطرني عُزلتي، لأنها أفضل ماحَدث لي" ..