{كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ}.
أليس القتال، رغم كراهية النفوسِ له، يظلُّ سبيلا مشروعا لرفع الظلم ونصرة المستضعفين؟!
ألم تكن شعارات السلامِ في كثير من الأحيان غطاءً يخفي سعي المحتل لقمع المظلومين وإخضاع البلاد وإذلال العباد؟!
ألم تتخذ دول العدوان العظمى شعار "الدفاع عن النفس" ذريعةً لتبرير جرائمها بحق الشعوب؟!
لماذا لا نقبل التطبيع مع الاحتلال ونستجيب لدعوات السلام؟!
هل كان استجداءُ الأمم المتحدة وشعارات السلامِ قادرًا على وقف هذا السيل الجارف من العدوان…
وهل سمعت يومًا عن أمة تحررت من عدوها المحتل دون أن تسلك طريق المقاومة والتضحية؟!
https://x.com/rawasekh/status/1865093850391548326?s=46&t=Yfpdv_mQ_Hiog35S26ol8gلماذا شرع الله القتال؟
جديد برنامج #فكر
على منصات #رواسخ