ﺄيتُۿا ﺄلتَقَلِيديۿ
مَا ۿكذا يَكون الحُزُن
مَا عادَتِ الدمُوع تَجدِي
ومَا عَاد البُكاء يُريُح القَلبَ
كُونِي عَنَصِريۿ ومَارسِي حَزنكِ برقي
نَـامِـي!
مَا ۿكذا يَكون الحُزُن
مَا عادَتِ الدمُوع تَجدِي
ومَا عَاد البُكاء يُريُح القَلبَ
كُونِي عَنَصِريۿ ومَارسِي حَزنكِ برقي
نَـامِـي!