بعض الأحاديث التي وردت في اليقين[12]:
عن العباس بن عبدالمطلب رضي الله عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((ذاق طعم الإيمان من رضي بالله ربًّا وبالإسلام دينًا، وبمحمد رسولًا))[13].
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أشهد أن لا إله إلا الله، وأني رسول لا يلقى الله بهما عبد غير شاكٍّ فيهما، إلا دخل الجنة))[14] ، ويشترط النبي صلى الله عليه وسلم على من قال لا إله إلا الله اليقين، وهو عدم الشك.
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم بعثه بنعليه وقال: ((.... اذهب بنعلي هاتين، فمن لقيت من وراء هذا الحائط يشهد أن لا إله إلا الله مستيقنًا بها قلبه، فبشره بالجنة.. ))[15] ، وصيحة عُمير بن الحمام رضي الله عنه: منارة من منارات اليقين بالله، ((فهذا عمير بن الحمام لما سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لأصحابه يوم بدر: قوموا إلى جنة عرضُها السماوات والأرض، قال: يا رسول الله، جنة عرضها السماوات والأرض؟ قال: "نعم"، قال: بخٍ، بخٍ؟ فقال رسول الله: "ما يحملك على قولك: بخٍ، بخٍ؟"، قال: لا والله يا رسول الله، إلا رجاءة أن أكون من أهلها، قال: "فإنك من أهلها"، فأخرج تمرات من قرنه، فجعل يأكل منهنَّ، ثم قال: لئن أنا حييتُ حتى آكل تمراتي هذه، إنها لحياةٌ طويلة، قال: فرمى بما كان معه من التمر، ثم قاتلهم حتى قُتل"[16].
#الوعي_الفكري
عن العباس بن عبدالمطلب رضي الله عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((ذاق طعم الإيمان من رضي بالله ربًّا وبالإسلام دينًا، وبمحمد رسولًا))[13].
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أشهد أن لا إله إلا الله، وأني رسول لا يلقى الله بهما عبد غير شاكٍّ فيهما، إلا دخل الجنة))[14] ، ويشترط النبي صلى الله عليه وسلم على من قال لا إله إلا الله اليقين، وهو عدم الشك.
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم بعثه بنعليه وقال: ((.... اذهب بنعلي هاتين، فمن لقيت من وراء هذا الحائط يشهد أن لا إله إلا الله مستيقنًا بها قلبه، فبشره بالجنة.. ))[15] ، وصيحة عُمير بن الحمام رضي الله عنه: منارة من منارات اليقين بالله، ((فهذا عمير بن الحمام لما سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لأصحابه يوم بدر: قوموا إلى جنة عرضُها السماوات والأرض، قال: يا رسول الله، جنة عرضها السماوات والأرض؟ قال: "نعم"، قال: بخٍ، بخٍ؟ فقال رسول الله: "ما يحملك على قولك: بخٍ، بخٍ؟"، قال: لا والله يا رسول الله، إلا رجاءة أن أكون من أهلها، قال: "فإنك من أهلها"، فأخرج تمرات من قرنه، فجعل يأكل منهنَّ، ثم قال: لئن أنا حييتُ حتى آكل تمراتي هذه، إنها لحياةٌ طويلة، قال: فرمى بما كان معه من التمر، ثم قاتلهم حتى قُتل"[16].
#الوعي_الفكري