غزّة وأهلها في بلاء شديد وكرب عظيم،
ومجرمو الكيان المحتلّ يقتِّلون ويهدمون ويُفسدون ويحرقون ويستهدفون المستشفيات والأطفال والنازحين أمام جميع العالم استكباراً وبطراً وطغياناً.
واشتدّ على إخواننا البلاء والبرد والغلاء والفقد والأسر والتشريد والنزوح.
ومن يعش منّا فسيرى انتقام الله العزيز من المجرمين المحتلين كما انتقم من النظام الأسدي المجرم الذي لم يكن يظن أنه سيسقط يوماً.
والواجب سدّ حاجات إخواننا وعدم الفتور عن نصرتهم والدعاء لهم،
والفرَج قريب بإذن الله، وهو حسبنا ونعم الوكيل.